الصفحه ٢٤٩ : )
(١).
والمراد منها ـ كما وردت في الاخبار
وتناقلها المفسرون لهذه الآية ـ علي بن أبي طالب عليهالسلام
والائمّة
الصفحه ٢٧ : » (١).
وعن عبد الله بن جندب أنه كتب إليه لرضا
عليهالسلام
:
«أمّا
بعد ـ فإنّ محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٥ : السّاجدين عليهالسلام
، وتعتبر الصّحيفة السّجادية وهي زبور آل محمّد صلىاللهعليهوآله
رشحة من رشحات مناجاته
الصفحه ٨٤ : علو مرتبة هذا الكتاب سمي بزبور آل محمّد صلىاللهعليهوآله.
وما وصلت إلينا من الاحاديث الكثير
الغنية
الصفحه ١٦٥ :
قميص آدم ، وفي يده
خاتم سليمان ، وعصا موسى عليهمالسلام
(٤).
وفي رواية اُخرى ، عن الإمام محمّد
الصفحه ١٧٥ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من
أنكر ثلاثة أشياء فليس من شيعتنا ، المعراج ، والمساءلة في القبر
الصفحه ١٧٧ : مخزونة ومستورة إلّا عن خواصّ أوليائهم
الذين كانوا موضع أسرارهم وودائع حكمهم أمثال : كميل بن زياد ، وسلمان
الصفحه ١٧٨ : والسلاح وسائر مواريث
الانبياء عليهمالسلام.
وروي عن أحمد بن عمر قال : سألت الرّضا عليهالسلام عن قول
الصفحه ١٨٠ :
سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ)
(٢).
وهذا الأمر بالإستغفار هو أمر الله
تعالى بني اسرائيل بالدّخول من ذلك
الصفحه ١٨٣ : من علماء التاريخ.
(١) مسند أحمد بن
حنبل : ج ٣ ، ص ١٧ و ٢٦ ، المناقب : للخوارزمي الحنفي : ص ٢٢٣
الصفحه ١٩٧ : وجلّ.
(وَأرْفَعَ دَرَجَاتِ
المُرْسَلِينَ)
وهي درجات نبيّنا محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فيلزم من
الصفحه ٢١٤ :
(وَأوّلِكُم
وَآخِرِكُم)
والاوّل منهم هو علي بن أبي طالب عليهالسلام وآخركم وهو الإمام
قائم آل
الصفحه ٢٤٧ : يديه» فأجرى الله تعالى
الخير على يد الائمّة الهداة من آل محمّد عليهمالسلام
وأجرى الشّر على يد أعدائهم
الصفحه ٢٧٤ : : قال الإمام
محمّد الباقر عليهالسلام
:
«يا
بنيّ اعرف منازل الشّيعة على قدر روايتهم ومعرفتهم ، فان
الصفحه ٢٥٧ : العرب حين كانت هذه القبائل تتنابذ لأتفه الاسباب سنين
متمادية وعندئذ لا يرتدعون من ارتكاب أبشع الجرائم في