الصفحه ٤٩١ : فيها (٢) ، وإنما قام عند كل سارية ودعى؟؟؟.
وقد أجمع أهل
الحديث على ترجيح (٣) رواية المثبتين لصلاته
الصفحه ٥٠٢ : الروايات الثلاث : «أن عتابا جعل أميرا ، ومعاذا إماما
وفقيها ، واشترك هبيرة مع معاذ في الإمامة ، ولا يعارض
الصفحه ١٠ :
التي لا بد منها في توثيق الرواية وقبول الخبر. وكان لعلماء الحديث القدم المعلى
في السبق إلى ضبط الأصول
الصفحه ٣٢ : :
«سابق فرسان
الإحسان ، وعين أعيان البيان والتبيان ، رفع للعلوم راية ، وجمع فيها بين الرواية
والدراية
الصفحه ٣٨ : عاصره من أحداث أو
فيما رواه عن والده وجدّه.
ونلمح هذا الأمر
من خلال تسجيل السنجاري للأحداث ودور هذه
الصفحه ١٩٧ : الصحيح
حماد بن زيد بن درهم البصري المتوفى سنة ١٧٩ ه. ورواه أبو حسان الحسن بن عثمان
الزيادي القاضي
الصفحه ٢١٢ : مالك
فقال ابن رشد (٣) : الذي تحصّل لي في الكراء أربع روايات ، الجواز والمنع
والكراهة مطلقا وكراهة أيام
الصفحه ٢٢٠ : الخليل؟
أم هي حرام منذ خلق الله السموات والأرض؟!.
الصحيح الثاني ،
ويشهد له ما رواه أبو هريرة وابن شريح
الصفحه ٢٢١ : : صحيح
البخاري ١ / ٢٠٥ ، فتح الباري ٥ / ٣٧٢ ، صحيح مسلم ٩ / ١٢٨. كما رواه أبو داود ٢ /
٢٨٥ ، والترمذي
الصفحه ٢٢٣ : على من أوقعه ، وخصّ الخلاف بمن قتل في الحلّ ثم لجأ
إلى الحرم ، واستشكل بإطلاق الروايات.
وقال إمامنا
الصفحه ٢٢٩ : ، وقال حسن صحيح ٣ / ٢٥٠ رقم ٣٠٨٢ ، وصحيح سنن
ابن ماجه ٢ / ١٩٦ رقم ٢٥٢٣ ، ورواه أحمد في مسنده والنسائي
الصفحه ٢٣١ : الحرام أفضل من مائة صلاة في مسجدي». وفي بعض الروايات :
«وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة
الصفحه ٢٤٣ :
[قلت](١) : وهو يعارض ما رواه عن عائشة رضياللهعنها وسيأتي قريبا (٢).
[فضل الموت بمكة]
وأما
الصفحه ٢٦٣ : ، واستدل له بخبر رواه عن زين العابدين (٣) ، وذكر ما يدل له من خبر ابن عباس رضياللهعنهما.
وأما بناء آدم
الصفحه ٢٦٩ : ، وهو أول من بناها على ما
قال علي بن أبي طالب رضياللهعنه فيما رواه الفاكهي (١) بسنده ، وجزم به ابن