الصفحه ٢٩٥ : ء نوره إلى منتهى أنصاب الحرم ـ كما تقدم ـ (١).
واستغرب العلامة
ابن حجر المكي (٢) رواية ، كون المقام
الصفحه ٢٢٢ : ، وأن يرزق أهله من
الثمرات.
قلت : وبمعنى حديث
أبي هريرة ما رواه أبو شريح خويلد بن عمر الخزاعي العدوي
الصفحه ٢٩٩ : أشد بياضا من اللبن
فسودته خطايا بني آدم ـ وفي رواية ـ خطايا أهل الشرك».
وفي رواية : «كان
لؤلؤة بيضا
الصفحه ٥٠١ :
ليلة (١) ، وفي رواية سبع عشرة ، وفي رواية ثماني عشرة ، وفي رواية
بضع عشرة ، وفي رواية عشرة ليال
الصفحه ١٠٧ : ، واقتبس بعضها من مؤلفات سابقيه ومعاصريه ، وأخذ بعضها مشافهة من أفواه
الشعراء أو الرواة.
ولا بد من
الصفحه ٢٢٧ :
فقال : «أبو رغال
أبو ثقيف ، فلما خرج من الحرم أصابه ما أصاب قومه». ـ رواه مسلم (١) ـ.
وروي عن
الصفحه ٢٤٩ : أسيد إلى أهل مكة ، فقال له :
هل تدري إلى من
أبعثك؟!. أبعثك إلى أهل الله (٣)».
وفي رواية : «أتدري
الصفحه ٢٩١ : إسماعيل
إذ ذاك ستة وثلاثون سنة.
وفي رواية الأزرقي
(٣) / عشرون سنة ، وفي رواية ذكرها / ٣٧ المسعودي
الصفحه ٢٩٣ : تتكلم».
وذكر فيها (٤) روايات.
فما زالت تنسف
الأرض حتى أظهرت أساس الكعبة.
فبنى إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ٢٩٤ :
ولم يبنها بقصة (١) ولا مدر (٢) ولا سقف ـ على ما رواه الفاسي (٣) عن ابن عباس رضياللهعنهما ـ زاد
الصفحه ٣٠٩ : ظالم إلا وهلك ، وقلّ من حلف
آثما إلا عجلت له العقوبة.
ومن فضائله (١) :
ما رواه الفاكهي (٢) عن أم
الصفحه ٣١٢ :
وفي رواية غيره : «ولأبرءا
من استلمهما من الخرس والجذام والبرص» ـ انتهى كلام السهيلي ـ (١).
قلت
الصفحه ٣٨٦ :
وفي رواية أنه صلىاللهعليهوسلم قال : «هاكم المفتاح يا بني شيبة وكلوا بالمعروف» (١).
قال العلما
الصفحه ٤٠٩ : .
(٨) هذا الحديث رواه
أحمد وابن أبي شيبة وابن حبان. ورواه البخاري في صحيحه ـ على الشك فقال : «فأبردوها
بالما
الصفحه ٤١٧ : رواية ابن إسحاق. والغريب أن أحدا لم يتوقف لنقد
الرواية وخاصة أن من أولاد عبد المطلب من كان بسن محمد رسول