الصفحه ٤٠٩ :
أصح ـ كذا في
الفتح (١) [روى هذا الحديث
الدارقطني (٢) عن ابن عباس مطولا ، وحديث المستدرك : ماء زمزم
الصفحه ١٦٥ : الرياض الحديثة.
*
ابن بطوطة ـ محمد بن عبد الله (توفي ٧٧٩ ه).
ـ رحلة ابن بطوطة
، دار بيروت ، بيروت
الصفحه ٢٢٨ : على
أفضلية مكة على غيرها ، وأن الصلاة بها أفضل من غيرها ففيه :
حديث عبد الله بن
عدي بن الحمرا
الصفحه ٢٢٩ : (٣) ، / ١٧ ولو لا أني أخرجت منك لما خرجت». ـ خرجه الترمذي
والنسائي وابن ماجه وابن حبان. وقال الترمذي حديث حسن
الصفحه ٢٦٣ : عليهالسلام ، فروي من خبر مرفوع من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص في
كتاب دلائل النبوة للبيهقي ، وكان آدم أول
الصفحه ٢٦٥ : مدة طوافهم بالعرش ، فاني لم أرها في غير هذا الحديث ،
فليحفظ ذلك.
وفي حديث الأزرقي (٤) عن علي بن
الصفحه ٢٧٦ : ـ والعرب تقول : هاجر وآجر ، كما تقول في هراق وأراق (٢) ـ.
فائدة
: ورد في حديث (٣) عنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٠ : ـ في أخبار مكة ، والفاكهي في أخبار مكة باسناد ضعيف ١ / ١٠٥ ، حديث رقم
٥٧ ، كما ذكره ابن ظهيرة في الجامع
الصفحه ٣١١ : ».
(٦) الجامع اللطيف ص
٢٨ ، وذكره الفاكهي كما سبق ١ / ٤٦٨ ـ ٤٦٩ وحديث ما بين الركن اليماني والحجر روضة
ذكره ابن
الصفحه ٣١٢ : والركن اليماني رواها السهيلي عن
الترمذي ، قال : وهذا غير معروف ، وإنما المعروف في الحديث : الحجر الأسود
الصفحه ٣٨١ :
حديثوا عهد .....
الخ».
قال ابن حجر (١) ، ويؤيده ما وقع
عند مسلم (٢) في بعض طرق الحديث : «ولأنفقن
الصفحه ٤١٣ : ٢ / ٤٠
حديث رقم ١١٠٣ واسناده ضعيف جدا. وأما حديث رقم ١٠٩٠ ، ٢ / ٣٤ «خير ماء في الأرض
ماء زمزم» ففيه ميمون
الصفحه ٥٠٤ :
الكلام على الأشهر الحرم ، ما نصه بعد سابقة كلام :
«وفي حديث عمرو بن
شعيب عن أبيه عن جده قال : كان العرب
الصفحه ٢٢٤ : الطاعة.
قال النووي (٣) : وعلى الأول نصّ الشافعي.
وحمل الأصحاب
الحديث على تحريم نصب القتال بما يعمّ
الصفحه ٢٢٥ :
ولا غيره مما يعلم ـ كما حمل عليه الحديث في هذا التأويل. وأيضا في سياق الحديث ما
يدل على أن التحريم