الصفحه ٢٩٨ :
بوادي العقيق : «أتاني
آت من ربي» ، ولفظ البيهقي : «جبريل» فقال : «صل في هذا الوادي المبارك
الصفحه ٣٠٤ :
أي أن الناس كانوا
يبنون مساجد في المواضع التي كان يصلي فيها رسول الله «صلى
الله عليه وآله».
وهذا
الصفحه ٣١٣ : كانت ترى الطيب في مفرق رسول الله «صلى
الله عليه وآله» بعد أيام ، أو
بعد ثالثة وهو محرم.
ونقول
:
لا
الصفحه ٣١٤ :
المقصود بأخذه في
الإحرام هو التهيؤ له ، بفعل مقدماته ، مثل الغسل المستحب قبله ، وإزالة الشعر
ونحو
الصفحه ٣١٥ :
..
وسيأتي الحديث عن
موقف عمر هذا إن شاء الله ..
دخلت العمرة في
الحج إلى الأبد :
وقد
فسر البعض قوله «صلى
الصفحه ٣١٧ : ، الذين كان أكثرهم بعيدين عن التدقيق في مثل هذا الأمر.
عمر لا يرضى بحكم
الله!! :
ورغم أن الآية
الصفحه ٣٢٣ :
حج قارنا ، فلا
معنى للتقصير بعد الطواف والسعي في أيام العشر.
وعلى فرض كونه
صادقا أو كاذبا ، فإنه
الصفحه ٣٢٤ : لعمرته أن يعتمر في غير أشهر الحج (١).
ونقول
:
إن
هذه التأويلات لا تصح ولا تجدي وذلك لما يلي :
أولا
الصفحه ٣٢٥ :
يطرأ عليهم (١) .. أي أنه يريد ان يعتمر الناس في غير أشهر الحج لينتفع
بهم أهل مكة ، إذ ليس لهم ضرع
الصفحه ٣٣٠ :
أن صحابيا أتى عمر
بن الخطاب فشهد عنده : أنه سمع رسول الله «صلى
الله عليه وآله» في مرضه الذي
توفي
الصفحه ٧ :
نزول المسلمين في
تبوك :
عن
حذيفة ، ومعاذ بن جبل ، قال : إنه خرج مع رسول الله «صلى
الله عليه وآله
الصفحه ١٨ : ..
الثالثة
: هل الذي يتصدى
للحرس يعلن بالتكبير حتى يسمعه الآخرون؟!. فلو فرض أن جماعة تفكر في الإيقاع أو
الصفحه ٢٠ : ، حتى لا يدخل في وهم أحد أن للحجر نفسه خصوصية كما هو الحال بالنسبة
لعبادة الأصنام .. بل الخصوصية للجهة
الصفحه ٢٨ : وآله» : الكافر يأكل في سبعة أمعاء ، والمؤمن يأكل في معاء واحد».
ثم جئت في الغد
متحينا لغدائه لأزداد
الصفحه ٧٣ :
الإجراءات التي
اتخذها ، أو كان عاملا مؤثرا في ذلك.
الإستكبار الغبي :
وإن أقبح أنواع الإستكبار