الصفحه ١٣٧ :
لكلمة العقبة ،
عمدا ، أو سهوا.
ويشير
إلى ذلك :
١ ـ أن الوارد في
بعض المصادر هو : «الجمل» أو
الصفحه ١٥٧ : .
قالوا
: لعل هذا الحمار
قد رأى في هذا الطريق شيئا كرهه ، فلذلك لا ينبعث نحوه.
فقال
رسول الله «صلى الله
الصفحه ١٩٥ :
ولماذا لا نجد هذا
الطاعون في الشام في الأزمنة المتعاقبة ، إلا مثل ما تراه في جميع الناس في غيرها
الصفحه ١٩٧ :
غير أننا نحب أن
نشير هنا إلى أن للأمكنة دورا في حياة البشر يتجاوز ما عهدناه وألفناه من استفادة
الصفحه ١٩٩ :
سبب ، وهذا ما
يثير العجب ، حيث لم يبين وجه الأفضلية ، وأنه في هذا الأمر ، أو في ذاك!!
وقد رأينا
الصفحه ٢٠٠ : امتداحك؟
فقال
رسول الله «صلى الله عليه وآله» : «قل لا يفضض الله
فاك».
فقال
:
من قبلها طبت في
الصفحه ٢٠٣ : ، وزيادة عزتهم ، وثبات أمرهم ، ورسوخ قدمهم ،
وإقبال الناس على الدخول في دينهم.
ويلاحظ
هنا : أنه لم يقل
الصفحه ٢١٠ :
على عاصم بن عدي
أن يتخذ مسجد الضرار دارا ، فرفض ، ثم أعطاه لثابت بن أقرم فلم يولد له فيه إلى
آخر
الصفحه ٢٢٧ : .. بل إذا كان لا بد من إعمال نظر في أية قضية ،
فلا بد أن ينطلق من الضابطة التي وضعها الله ، وفي الحدود
الصفحه ٢٢٩ :
الجنة ، وغير ذلك.
ثانيا
: قال كعب : إنه
وجد في الكتب التي أنزلت من السماء : «ما ضرب على آدمية
الصفحه ٢٧١ : ،
ويجعلون ابتعاده عن المعركة في بدر رياسة ، ويدّعون : أن من دلائل عظمته اقناعه
عمر بن الخطاب بموت رسول الله
الصفحه ٢٧٤ :
ويؤيد
شراكة عمر في هذا الأمر : أن بعض الروايات قد صرحت : بأن النبي «صلى
الله عليه وآله» قد عرض حمل
الصفحه ٢٨٢ : لدورهم ، ولموقعهم في المنظومة الإجتماعية ، ويذكي لديهم
الشعور بالحيوية ، وبالتأثير الإيجابي والفاعل في
الصفحه ٢٨٧ :
الإهتمام بحجة الوداع
لماذا؟! :
إن
من الطبيعي : أن يهتم المسلمون
بما جرى في حجة الوداع ، وأن
الصفحه ٢٩٤ :
سنرى حين الحديث عما جرى في عرفات ، ومنى ، وفي طريق العودة ، في غدير خم.
وأما أخذه لجميع
نسائه معه