الصفحه ١٠ :
الجمع بين
الصلاتين جائز في فقه أهل البيت «عليهم السلام»
مطلقا ، أي سواء أكان ذلك في
السفر أو في
الصفحه ١٢ : عليه وآله» لصلاته ، فلا بد أن يكون المقصود به هو التأخير مع البقاء
في داخل وقت الفضيلة ، وبدون ذلك
الصفحه ٣٩ :
مسكن عائشة كان
يقع في تلك الجهة حسب زعمهم .. أي أن المطلق ، وهو جهة الشرق يحمل على القيد ،
وهذا هو
الصفحه ٤٢ :
فارس الدين والعلم
، ولكن أصله الأصيل ، وحقيقته الظاهرة المتمثلة بصفوة الخلق كله ، إنما كان في
الصفحه ٥٥ :
قيل
: ها هو ذا.
قال
: فأقبلت أمشي حتى
جلست بين يديه ، فناولته كتابي ، فوضعه في حجره ، ثم قال
الصفحه ٦٦ :
كان ثمة من يستطيع
أن يعطي تصورا حاسما في هذا المجال ، سوى الإمام المهدي المعصوم صلوات الله وسلامه
الصفحه ٦٧ : فيما
سبق حين الكلام حول مراسلات النبي «صلى
الله عليه وآله» لملوك الأرض في
سنة ست : أنه «صلى الله عليه
الصفحه ٧٠ :
والفرس ..
مؤتة هي القوة
الرادعة :
ونعتقد
: أن ما جرى في
مؤتة على يد القادة الثلاثة الذين استشهدوا كان
الصفحه ٩١ :
وهو يختلف عن النص
المتقدم ويزيد عليه في أمور كثيرة (١) ، ولكن بعض الباحثين قد حكموا عليه بأنه مزور
الصفحه ٩٦ :
الذي قد يؤي به
إلى الهلاك. هذا إن لم يرتب في استجابة الله دعاء رسوله ، ثم ينتقل إليه هنا إلى
معان
الصفحه ١٠٣ : الطاعون : إنما هو لفرارهم من
مواقعهم الدفاعية المتقدمة في ثغورهم ..
٤ ـ يجوز لمن يكون
في منطقة الطاعون
الصفحه ١٠٤ :
فإن احتمال
ابتلائهم بالمرض يبدو ضعيفا ، بخلاف ما لو وصل المرض إلى بعض من في المسجد الواحد
، فإن
الصفحه ١١٣ :
الأحجار والأصنام ، طيلة عشرات السنين ، كما أنه قد عاش في جاهلية ، لم يعرف فيها شيئا
من العلوم ، ولا اطلع
الصفحه ١١٦ :
وأقبل الناس
فاستقوا وفاض الماء حتى رووا ، ورووا خيلهم ، وركابهم ، وكان في العسكر اثنا عشر
ألف بعير
الصفحه ١٢٩ :
: «شهاب من نار يقع على نياط قلب أحدهم فيهلك» (١).
وعن
حذيفة : «في أصحابي اثنا عشر رجلا منافقا لا يدخلون