الصفحه ٧٧ : فرق بينهم في
العبادات ، ولا في المعاملات ، ولا في الحقوق ، ولا في الحدود ..
وعلى هذا الأساس
جاء قول
الصفحه ٨٣ : ثمارهم ، وربع غزولهم. وكانوا قد وفدوا إليه مع يحنّة عظيم إيلة ، وكنا قد
أشرنا إلى كتابه في أوائل كتابنا
الصفحه ١١٤ : : «إن يك في الناس فضل من ظهر
يكن خيرا ، فالظهر اليوم رقاق» (١).
غير أننا لا نمنع
أن يكون الناس قد
الصفحه ١١٥ : لك في التعريس»؟
فقلت
: ما شئت يا رسول
الله.
فقال
: «انظر من خلفك».
فنظرت
، فإذا رجلان أو ثلاثة
الصفحه ١١٨ :
ذلك لرسول الله «صلى
الله عليه وآله» ، فأرسل أسيد بن
الحضير في يوم صائف ، وهو متلثم ، فقال رسول
الصفحه ١٢٦ :
بينه وبين المشركين وضع يده في قتل أصحابه».
فقال
: يا رسول الله ،
فهؤلاء ليسوا بأصحاب.
فقال
رسول
الصفحه ١٨٦ :
، فإن ذلك لم يحصل في زمن النبي «صلى الله عليه وآله» ، بل كان المنافقون والفاسدون مقيمين فيها ولم يخرجوا
الصفحه ١٩١ :
وكذلك سائر أنواع
الحمى ، فإنها لم تنقطع عنهم أيضا ، بل بقيت تنتابهم كما تنتاب سائر العباد في
مختلف
الصفحه ٢٢٤ :
آية منها : (سُورَةٌ أَنْزَلْناها وَفَرَضْناها)(١) .. وهي إنما نزلت كما يقال : في غزوة المريسيع
الصفحه ٢٤٢ :
عليه وآله» ، فلما
دخل عليه قال : «يا رسول الله ، إنك أهلتني لأمر طالت الأعناق فيه إليّ ، فلما
الصفحه ٢٤٥ :
نقول
:
إن هذا القائل
يشير إلى آية الغار ، فإن أبا بكر مقصود فيها ، وهذا الكلام باطل.
أولا
: قد
الصفحه ٢٤٨ : ء من تواتر الأخبار في حج أبي بكر بالناس في سنة تسع ، قال فضل
بن روزبهان في رده على العلامة الحلي : «من
الصفحه ٢٦١ :
يظهر عدم أمانته ، أو نحو ذلك؟ ..
وهل تصح العقوبة
بالفضيحة قبل الجناية؟!.
ويمكن
أن يقال في الجواب
الصفحه ٢٩٩ :
كلما فعل ذلك؟!
دخلت العمرة في
الحج :
وعن
حديث : «دخلت العمرة في الحج إلى يوم القيامة» نقول
الصفحه ٣٢٢ :
ثانيا
: إن معاوية نفسه
يقول : إنه هو الذي قصر للنبي «صلى الله عليه وآله» بمشقص بعد طوافه وسعيه في