الصفحه ٢٨٨ :
المعاد».
وإسماعيل بن كثير
الشافعي في كتاب السيرة في تاريخه المسمى «البداية والنهاية» ، وهو أوسع
الصفحه ٣٢٦ : ، ولم يعاقب عليه
، وإنما رجح للناس أن يفصلوا العمرة عن الحج ، ويجعلوها في غير أشهر الحج ..
وهي محاولة
الصفحه ٣٣٣ : مرات فقط ، وهي الحديبية ، والقضاء ،
والجعرانة بعد حنين ..
وليس في حج القران
عمرة ، وما زعموه من أن
الصفحه ٩ : صلاتي الظهر والعصر ، وبين المغرب والعشاء ،
وهذا لا إشكال فيه ، إذ
__________________
(١) سبل الهدى
الصفحه ١٥ : ءُ
يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وادٍ يَهِيمُونَ
وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ ما لا
الصفحه ١٦ : «صلّى الله عليه وآله» : «الشقي من شقي في بطن أمه والسعيد من سعد في بطن أمه».
فقال
: الشقي من علم
الله
الصفحه ١٧ :
يوم قدم إليها ،
إلى أن رحل منها عباد بن بشر ، فكان عباد يطوف في أصحابه على العسكر ، فغدا على
رسول
الصفحه ٢٤ : وبينها ، فقال : «قطع صلاتنا قطع
الله أثره». فما قمت عليها إلى يومي هذا (١).
ونقول
:
إننا
لا نشك في
الصفحه ٢٩ :
وآله» في الحضر
والسفر ، فرأيتنا ليلة ونحن بتبوك ، وذهبنا لحاجة ، فرجعنا إلى منزل رسول الله «صلى
الصفحه ٣١ : في البحث عن
اللذة له سبعة أمعاء ..
ثالثا
: أو يقال : إن هذا
كناية عن طمع الكافر وجشعه ، وحبه للدنيا
الصفحه ٤٤ : هناك
بأنه ستهب في تلك الليلة ريح شديدة ، وأن سبب ذلك هو موت عظيم من المنافقين .. وقد
حصل ذلك فعلا
الصفحه ٥٦ : ء الليل».
قال
: فأخذت سهما من
جعبتي فكتبته في جفن سيفي ، فلما فرغ من قراءة كتابي قال : «إن لك حقا ، وإنك
الصفحه ٦٠ :
في بلاد الروم ،
ويرون أن من الصعب جدا وصول الرسول إلى هرقل حيا. وحتى لو وصل إليه ، فإن خطر أن
يأمر
الصفحه ٦٤ :
يقارب الثلاثمائة
ألف كيلومتر في الثانية.
فإذا
ضممنا ذلك كله بعضه إلى بعض ، وعلمنا : أنه كله في
الصفحه ٧٢ :
صرعى في أول ساعة
بل في الدقائق الأولى من المعركة ، حيث لا بد أن تتناهبهم سيوف ورماح مئات الألوف
من