الصفحه ٦٥ : السماوات ، أو اخترقها من أقطارها وجوانبها المختلفة ، بل
يكون في بداية انطلاقته إلى مسافات تحتاج إلى مليارات
الصفحه ٨٦ : الله «صلى الله عليه وآله» :
أحدهما
: حيث كان «صلى
الله عليه وآله» في تبوك ، فجاءه
مالك بن أحمر وقومه
الصفحه ١٠٦ :
وقال ابن العرندس
المتوفى في حدود سنة ٨٤٠ ه :
وتبوك نازل
شوسها فأبادهم
الصفحه ١٤٤ : أنها كانت في تبوك.
لماذا هذه
المؤامرة؟! :
إن هذا النصر الذي
سجّله رسول الله «صلى الله عليه وآله» في
الصفحه ١٦٠ : تسألنا أن نخليك.
قال
: تنزعون عني ثوبي
هذا ، وسيفي ومنطقتي وتحملونها إليه ، وتحملوني في قميصي لئلا
الصفحه ١٦١ :
وإن كنت غير نبي ،
فإن دولتك التي أوقعتني في يدك بهذه الخصلة العجيبة ، والسبب اللطيف ستوقعني في
يدك
الصفحه ١٦٨ :
استقامتهما على
العهد إلى أن يلقياه في المحشر .. وهذا لا يختص بهما بل هو يجري على كل الناس ،
ولعل
الصفحه ١٨٢ : بحسبكم أن تكونوا من الخيار»؟ (١).
ونقول
:
إن ما تقدم يحتاج
إلى بعض البيانات التي تفيد في فهم مقاصده
الصفحه ٢٠١ :
ولما قدم رسول
الله «صلى الله عليه وآله» المدينة بدأ بالمسجد بركعتين ، ثم جلس للناس كما في حديث
كعب
الصفحه ٢٠٤ : الضرار :
عن أبي رهم كلثوم
بن الحصين ، وابن عباس ، وسعيد بن جبير ، ويزيد بن رومان : «أن مسجد قباء بني في
الصفحه ٢١٢ : أن
يقسم لعمر : أنه ما علم بشيء من أمرهم ، حيث دل ذلك على أنه كان في سن لو علم
بأمرهم لصحت مؤاخذته
الصفحه ٢١٥ :
وقال
ابن حجر : «الجمهور على أنه هو مسجد قباء ، لقوله تعالى في الآية : (مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ) يقتضي
الصفحه ٢١٨ :
والمهانة في أبشع
مظاهرها وصورها ..
وذلك هو الأسلوب
الأمثل لردع هؤلاء الساقطين عن غيهم. وإحباط
الصفحه ٢٣١ :
ثامنا
: أخرج تمام الرازي
في فوائده عن عبد الله بن عمر ، قال : قال رسول الله «صلى
الله عليه وآله
الصفحه ٢٦٦ :
كيف تؤديها وأنت
صاحبي في الغار؟! (١).
فإن
قوله الأخير : «كيف تؤديها وأنت
صاحبي في الغار» ، قد جا