الصفحه ٨٠ :
معلومة ، ثلاثمائة دينار كل سنة ، وكانوا ثلاثمائة رجل ، وكتب لهم بذلك كتابا فيه
:
«بسم الله الرحمن
الصفحه ٨٥ : في رقعة أدم عرضها أربعة
أصابع ، وطولها قدر شبر (١) ..
ونص
الكتاب :
«بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٩٣ :
المدينة ، فاضطجع في المسجد ، ثم صلى مع رسول الله «صلى
الله عليه وآله» الصبح ، وكان
رسول الله «صلى الله
الصفحه ٩٤ :
فقال
رسول الله «صلى الله عليه وآله» : «إنك إذا خرجت
غازيا في سبيل الله فأخذتك الحمى فقتلتك فأنت
الصفحه ٩٥ : النبي «صلى الله عليه وآله» معهم في المسجد ، ويسمع قراءة ذي البجادين كما يسمعون ،
فلو أنه كان في قراءته
الصفحه ١٣١ : اشتركوا في المؤامرة على حياة رسول الله «صلى
الله عليه وآله» ..
غير أننا نشك
كثيرا في صحة هذه الأسما
الصفحه ١٤٦ : يعرف المنافقين .. انتهى ملخصا (١).
ونقول
:
إنه
يستوقفنا في هذه الرواية الأمور التالية :
قصة
الصفحه ١٥٤ :
الله «صلى
الله عليه وآله» : «يرحمك الله
يا سعد ، فلقد كنت شجا في حلوق الكافرين ، لو بقيت لكففت
الصفحه ١٥٨ :
كنت أحب أن لا
أتخلف عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» في حال من الأحوال.
فقال
رسول الله «صلى
الصفحه ١٦٢ : القرار ، ونقطة الإرتكاز ، ورأس الهرم الحافظ
والضامن لوحدة الكيان العام كله ، والمؤثر في حركته كلها. ثم
الصفحه ١٧٩ : معكم».
فقالوا
: يا رسول الله ،
وهم في المدينة؟
قال
: «وهم بالمدينة ، حبسهم العذر
الصفحه ١٨٣ : تاريخها المجيد ، في خدمة الإسلام وأهله ، وبركات حلول رسول
الله «صلى الله عليه وآله» فيها ..
ثانيا
: إن
الصفحه ١٩٨ :
حياضه ، وفي سبيل
المستضعفين من الرجال والنساء والولدان .. إن جبل أحد قد عاين ذلك ، وساهم فيه
بصورة
الصفحه ٢٠٢ : المتقدم :
طلع البدر علينا
الخ ..
وقلنا : إن الصحيح
هو : أن ذلك قد حصل في
الصفحه ٢٠٥ :
فتصلي لنا فيه.
قال
: «إني على جناح سفر ، وحال شغل ، وإذا قدمنا إن شاء الله
صلينا لكم فيه