الصفحه ٨٨ : ، وأكثرهم من الأئمّة الأعلام :
* فأمّا يونس بن عبد الأعلى ، الصدفي
المصري ، فهو من رجال مسلم والنسائي وابن
الصفحه ٩٩ : وصرّح به جماعات من الأئمّة ، منهم الشيخ
عزّ الدين ابن عبد السلام حيث قسّم البدعة إلى خمسة أقسام وقال
الصفحه ١١٢ : عديدة ، مع وصفه ب « العلّامة ، أخطب
خطباء خوارزم ، صدر الأئمّة » ونحو ذلك (٢).
* قوله : « فالطبري من
الصفحه ١٢٧ : قال أبو بكر : أنا
وليّ رسول الله ، فجئتما أنت تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من
أبيها
الصفحه ١٣٨ :
قحطوا أرملوا ، أنا منهم وهم منّي ؛ ولا شكّ أنّ الأشعريّين بهذا الكلام لم يصيروا
خلفاء ، فلا يكون هذا
الصفحه ١٦٥ : صفحات أرقامهم
وطفحات أقلامهم ، كما رأيته من هذا الرجل في كثير من كلماته » (١).
أقول :
خصوصا في ما
الصفحه ١٧٧ : أحشائي (١)
وهي عندي بخطّه الحسن مع ما قيل نظما من
غيره ، وكذا عمل أخرى في ختم مسلم
، وقد قرأه
الصفحه ١٨٣ :
والدته :
ويرجع نسبه من جهة الأمّ إلى عائلة
الطريحي ، وهي عائلة عربية علمية استوطنت النجف الأشرف
الصفحه ٢١٠ : والتعليقات كتبها الشيخ المؤلّف رحمهالله في الحاشية.
وتتألّف هذه النسخة من ثلاثة أجزاء ،
وقع الفراغ منها في
الصفحه ٢١٣ : النسخة المخطوطة في موارد كثيرة ، فقد غيّر وأصلح
كثيرا من الموارد في ردّه على الفضل بن روزبهان ، ورتّب بعض
الصفحه ٤٠ : الخليفة بعده
هو عليّ بن أبي طالب بنصّ من الله ورسوله ، وقال أهل السنّة بأنّه أبو بكر بن أبي
قحافة بانتخاب
الصفحه ٤٤ : التعاريف.
وهذا هو المهمّ في المقام ، فإنّ علماء
الفريقين متّفقون على تعريف الإمامة بما ذكر.
الإمامة من
الصفحه ٤٨ :
الخلافة.
أمّا بناء على ما قيل من أنّهم اجتمعوا
هناك للنظر في شؤونهم الخاصّة بهم ، وللاتّفاق على
الصفحه ٥٨ : تكون منّي
بمنزلة هارون من موسى » (٤) : « إنّه لا يدلّ على عموم المنزلة » (٥) ...
إنّ كلّ واحد من هذه
الصفحه ٦٠ :
سنة ٤٦٠ ـ واشتهر
كتابه ب : تلخيص
الشافي.
* ثمّ كتب شهاب الدين الشافعي الحنفي
الرازي ـ من بني