الصفحه ١٥٧ : على إمامته ، وهي أكثر من أن تحصى ، وقد صنّف الجمهور وأصحابنا في ذلك
وأكثروا » (١).
فقال الفضل
الصفحه ١٦٤ :
أقول :
إنّما ينقل العلّامة الأحاديث من كتاب
أو كتابين من كتب أهل السنّة ولم يكن يقصد الاستيعاب
الصفحه ١٧١ : ـ إن كان مراده من قوله : « عندنا » ذلك ـ ، ليتمكّن من
تبرير إمامة أبي بكر بعد رسول الله!
وهكذا ، فقد
الصفحه ١٨٤ : ،
والمنطق ، والحساب ، والفلك ، وعلم الكلام ، والحديث ، والفقه وأصوله ، وعلوم
الدين والأدب ، ونال منها حظّا
الصفحه ١٨٩ : ، وبعد العقد ابتلي الزوج بداء كان منه على أشدّ نواحي الخطر ، يكاد أن يكون
ميؤسا منه ، ثمّ عافاه الله وعاد
الصفحه ٢٠١ : الملا ما فيه يطوي
ويملي من مزاياك العديده
ذكا فيه النديّ كأنّ فيه
الصفحه ٢٠٢ :
إلى علياك يهدى من معنّى
نحيل الجسم أنحله عناه
فيا ملك الفواضل
الصفحه ٢٨ :
ومن هنا وجب على «
المجادل » أن يحتجّ منها بما هو حجّة على الطرف الآخر ..
وبعبارة أخرى ، فإنّ
الصفحه ٣١ : أمور :
الأوّل : الترقّي من حضيض التقليد إلى
ذروة الإيقان.
الثاني : إرشاد المسترشدين بإيضاح المحجّة
الصفحه ٣٦ : أنّ مناهج المتكلّمين في كتبهم في
أصول الدين مختلفة ، ولكنّ المتعارف بينهم إيراد مسائل من باب المقدّمة
الصفحه ٣٩ : ،
والمحبّة للخير والفلاح .. وهذا هو السرّ في الأمر بالجدل بالتي هي أحسن ..
وقد كان الجدل بالتي هي أحسن من
الصفحه ٤٣ :
وقال العلّامة الحلّي بتعريف الإمامة :
« الإمامة رئاسة عامّة في أمور الدين والدنيا لشخص من الأشخاص
الصفحه ٥٦ : أحيانا بغيرها من عقائد الفرق ؛ ومن هذا
القسم:
أوائل المقالات : للشيخ المفيد
البغدادي.
والذخيرة في علم
الصفحه ٦٨ : الفئة
الباغية التي يسخطون العصبة الرضية ، يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميّة ،
شاهت الوجوه
الصفحه ٧٠ : القلندرية والأوباش ورعاع الحلّة من الرفضة والمبتدعة
» (٢).
« هذا الرجل الطامّاتي الذي يصنّف
الكتاب ويردّ