الصفحه ٩٤ : بلا حياء : « إنّه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال
الله الذي يقسّمه وأن يعطيه لمستحقّه ، ثمّ رأى أنّه
الصفحه ٣١ : أمور :
الأوّل : الترقّي من حضيض التقليد إلى
ذروة الإيقان.
الثاني : إرشاد المسترشدين بإيضاح المحجّة
الصفحه ٦٨ : ، ولو شاهده يقظان في يومه لاعتكر
من ظلام الهموم يومه » (٢).
__________________
(١) هذا الكتاب غير
الصفحه ١١٢ : المؤيّد محمّد بن محمود الخوارزمي ، صاحب جامع مسانيد أبي حنيفة
، فقد روى عنه في الكتاب المذكور في مواضع
الصفحه ١٥٥ :
في أمير المؤمنين عليهالسلام في يوم الغدير ـ من أهل السنّة هم :
أبو جعفر الطبري ..
وأبو الحسن
الصفحه ١٣٠ :
... » (٢).
فحذف الفقرتين معا ، ولم يجعل شيئا
مكانهما!
* وأخرجه في كتاب الاعتصام ، باب ما
يكره من التعمّق
الصفحه ١٥٩ : ، بل هو من إلحاقات الرفضة.
وهذان الكتابان اليوم موجودان ، وهم لا
يبالون من خجلة الكذب والافترا
الصفحه ٦٧ :
الصحيح من المقالتين؟!
وأنّ مقالة الإمامية هي أحسن الأقاويل ، وأنّها أشبه بالدين
الصفحه ١٠٢ : .
(٢) صحيح البخاري ٨
/ ٢٩٥.
وفيه في « كتاب المحاربين من
أهل الكفر والردّة / باب لا يرجم المجنون والمجنونة
الصفحه ٩٣ : والشافعي
... توفّي سنة ٢٢٤ (٢)
، روى في كتاب
الأموال قال : « حدّثني سعيد بن عفير ، قال : حدّثني
علوان بن
الصفحه ٨٩ :
له حديثا منكرا حتّى أورده » مات سنة ٢٣١ (١).
* وأمّا الليث بن سعد ، عالم الديار
المصرية ، فهو من
الصفحه ١٩٩ :
وله تشطير لأبيات جاءته في رسالة من أحد
أصدقائه ، يقول فيها :
( دهري أراني عجبا
الصفحه ٤٠ : السير والتواريخ.
٤ ـ في أفعال العباد ، فقال قوم بالجبر
وقال آخرون بالتفويض ، وذهبت الإمامية إلى أنّه
الصفحه ٤٦ : البيضاوي ، موافقة الإمامية في أنّ الإمامة أصل من أصول الدين (١) ، وعن بعضهم ، كالتفتازاني ، أنّها
بعلم
الصفحه ٤١ : بأمر الإمامة من جهة أنّها عندهم من صلب أصول الدين كما سيأتي ،
وقد ورد في الروايات عن أئمّتهم