الصفحه ١٤٥ :
أقول :
هذه الرواية رواها الحافظ ابن المغازلي
في كتابه مناقب الإمام
عليّ ابن أبي طالب بسند له عن
الصفحه ١٤٩ :
الخبر من أعلام السنّة :
الحاكم النيسابوري ، في كتاب معرفة علوم الحديث
: ٩٦.
أبو إسحاق الثعلبي ، في
الصفحه ١٦٣ : بكر فبعثه بها ليقرأها على أهل مكّة ، ثمّ
دعاني النبيّ فقال لي : أدرك أبا بكر ، فحيثما لحقته فخذ الكتاب
الصفحه ١٦٨ : : إنّه في الوقت الذي لا يروي في
كتابه رواية واحدة من كتب الإمامية ليستدلّ بها على العلّامة الحلّي أو
الصفحه ١٦٩ : ، لأنّ الشيعة ليس لهم كتاب ولا رواة ولا
علماء مجتهدون مستخرجون للأخبار ، فهو في إثبات ما يدّعيه عيال على
الصفحه ١٧٠ : ..
أمّا
النقل ، فالكتاب ونصوص السنّة الصحيحة عند
القوم والمعتبرة عند الفريقين ..
وأمّا
العقل ، فبأفضلية
الصفحه ١٧١ : وجدنا ابن روزبهان ـ في
مواضع من كتابه ـ أشدّ عداء لأمير المؤمنين من ابن تيميّة ..
فمثلا : لمّا استدلّ
الصفحه ١٧٨ : على تفسير البيضاوي ..
وشرح المقاصد في الكلام ..
وكتاب في الإجازات ..
وكتاب في ترجمة شيخه
الصفحه ١٩٠ :
على الناس أمر
حياتهم ..
فمثلا كان يرى طهارة الكتابيّين وجواز
الزواج منهم ..
كما كان يرى أنّ
الصفحه ٢٠١ : صدر رسالة :
كتابي قد تضمّن منك ذكرا
يحلّي فيه ناظره نشيده
إذا نشر
الصفحه ٢٩ : إذا كان البحث والجدل بالكتابة.
وأمّا إذا كان بالقول ، فيضاف إليها
آداب أخرى ، كأن لا يقاطعه كلامه
الصفحه ٣٢ :
من أصحابنا ، ذكر كلا التعريفين في كتابه شوارق الإلهام في شرح تجريد الكلام
(٣).
فالغرض الذي من أجله
الصفحه ٣٧ :
الحقّ ، وأسّست على الكتاب والسنّة الصحيحة والعقل السليم ، ثمّ قصد بالبحث عنها
الوصول إلى الحقيقة والواقع
الصفحه ٣٨ : الخلافية
بين العلماء ، ثمّ عرضها على الكتاب والسنّة والعقل السليم والمنطق الصحيح المقبول
لدى العقلا
الصفحه ٤٢ : والأحكام ، ومنع الثغور
والأطراف » (١).
وقال العلّامة الحلّي في مقدّمة كتابه منهاج الكرامة في
معرفة