الصفحه ٣٩ : .
وبالفعل .. فقد كان لعلم الكلام والجدل
الصحيح ، المستند إلى الكتاب والسنّة والعقل والحجج المعتبرة المقبولة
الصفحه ٦٤ :
نهج الحقّ
وكشف الصدق
للعلّامة
الحلّي
وكتاب نهج الحقّ وكشف الصدق
أحد كتب العلّامة الحلّي
الصفحه ٦٥ : الْعَذابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ ) (١).
وإنّما وضعنا هذا الكتاب حسبة لله ورجاء
لثوابه ، وطلبا
الصفحه ٧٠ : القلندرية والأوباش ورعاع الحلّة من الرفضة والمبتدعة
» (٢).
« هذا الرجل الطامّاتي الذي يصنّف
الكتاب ويردّ
الصفحه ٧٤ :
من الله تعالى ومن
الناظر في كتابه ، وأتى بهذه الترّهات والمزخرفات » (١).
« هذا الرجل السو
الصفحه ٧٩ : لهم آثار ... » (٣).
٣ ـ ويقول بأنّه رجل من الصحابة وصحبته
ثابتة ، مشيرا إلى ما كرّره في كتابه من
الصفحه ٩٠ : الحاكم النيسابوري أخرج قطعة
منه ، في كتاب الفرائض ، من المستدرك
على الصحيحين ، بإسناده عن علوان
بن داود
الصفحه ٩١ :
وصنّف.
وقال الذهبي : الحافظ الإمام ، شيخ
الحرم ، مؤلّف كتاب السنن
(١) (٢).
٣ ـ إنّ سعيد بن
الصفحه ١٠٠ : ؟! ... » (١).
أقول :
قد ثبت جهل عمر بآيات الكتاب والأحكام
الشرعية ، في موارد كثيرة ، فإن أصرّ أولياؤه على كونه
الصفحه ١٠٨ : » (٢).
أقول :
بل الفضل لا يعرف المسند من الصحيح ،
وكأنّه توهّم أنّ من سمّى كتابه ب المسند
فلا يكون ملتزما
الصفحه ١٢٢ : »
، أمّا الفضل فادّعى وجود التتمّة ولم ينسبها إلى كتاب! وجعل يتّهم العلّامة! وقد
قال الشيخ المظفّر :
« قد
الصفحه ١٢٣ : : « وفي مسند أحمد بن حنبل (
ويكون خليفتي ) غير موجود ، بل هو من إلحاقات الرافضة. وهذان الكتابان اليوم
الصفحه ١٢٩ : ... ».
* وأخرجه في كتاب المغازي في حديث بني
النضير : « فقبضه أبو بكر ، فعمل فيه بما عمل رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٣٠ : وكذا » وأسقط الفقرة الثانية.
* وأخرجه في كتاب الفرائض ، باب قول
النبيّ : لا نورّث ما تركنا صدقة
الصفحه ١٣٧ : موضع من كتابه » (٢)
ثمّ قوله عن سورة الجمعة : « فأنزل الله الآية في شأن من يذهب ويترك رسول الله
قائما