الصفحه ١٩٠ : الأدلّة غير متوفّرة
على إنّ المتنجّس ينجّس ..
وكان أعلى الله مقامه يرى لزوم ترتيب
الأثر في ما تعلّق
الصفحه ٢٨ : احتجاج المسلمين
بعضهم على بعض في المسائل المختلفة يدور في الأغلب مدار القرآن والسنّة ، أمّا
القرآن فقد
الصفحه ٧٨ : أهل السنّة في هذا ،
وإنّ كلّ من خرج على عليّ كانوا بغاة ، على الباطل ، ولكن كانوا من أصحاب رسول
الله
الصفحه ١٠٨ : وقر بعير ... » (١).
فإن كان ابن روزبهان جاهلا بمثل هذه
الأمور ، فكيف يتكلّم في القضايا العقلية
الصفحه ١١٥ :
كذب » (١).
أقول :
قال ابن تيميّة في كلام له : « نعم ، مع
معاوية طائفة كثيرة من المروانية
الصفحه ١٢٠ : ـ كما نقل العلّامة عنه ـ بأنّ
هذا ـ قول قاضي القضاة ـ لم يسمع من أحد ، ولا نقل في كتاب ، ولا يعلم من أين
الصفحه ١٥٨ : الأشدّ والأقبح منه ، كما ذكرنا في فصل « السباب والشتائم »؟!
هذا أوّلا ..
وثانيا : فإنّ جملة من الأخبار
الصفحه ١٦٥ : صفحات أرقامهم
وطفحات أقلامهم ، كما رأيته من هذا الرجل في كثير من كلماته » (١).
أقول :
خصوصا في ما
الصفحه ١٧١ : وجدنا ابن روزبهان ـ في
مواضع من كتابه ـ أشدّ عداء لأمير المؤمنين من ابن تيميّة ..
فمثلا : لمّا استدلّ
الصفحه ١٩١ :
الحجّ ـ لتجد أسلوبه
بارزا في عرض الأدلّة ومناقشتها ، والانتهاء إلى الرأي السديد.
شعره
الصفحه ٢٠٧ :
فالنفس ـ واضحة السلوك وجهمة ـ
لا بدّ في ما أنتجت تتصوّر
فإذا
الصفحه ٢٦ : بالفائدة على الشيطان في تحصيل مقاصده من الوقيعة بين المؤمنين وبين
المشركين (٣)
...
فالله سبحانه يريد من
الصفحه ٤٧ : الرسول ...
واذا كان هذا هو العمدة في الأدلّة ،
فالأمر سهل .. ففي هذا الدليل نظر من وجوه (٢)
، أحدها
الصفحه ٧٣ : ؟! والحمد لله الّذي فضحه في آخر الزمان وأظهر جهله
وتعصّبه على أهل الإيمان » (٣).
« ومثله مع المعتزلة في
الصفحه ١٠٩ :
حنبل في مسنده ب « الصحّة » (١)
، وقد فصّلنا الكلام في ذلك في بعض كتبنا (٢).
* وقوله : « فنحن لا نعرف