الصفحه ٦١ :
فردّ عليه : الشيخ عزّ الدين الحسن بن
شمس الدين المهلّبي الحلّي ، في سنة ٨٤٠ بكتاب الأنوار البدرية
الصفحه ٨٧ :
وأثبتها ، وقد رواه
جمع كثير من الأئمّة الأعلام من أهل السنّة في كتبهم المعروفة المشهورة ، فمنهم من
الصفحه ١١٩ :
« هذا رواية الثقات ، ذكره الطبري في
تاريخه بهذه الصورة ، وذكره البخاري في تاريخه ، وابن الجوزي
الصفحه ١٤٢ :
أقول :
نصّ عبارة ابن حجر المكّي : « أكثر
المفسّرين على إنّها نزلت في عليّ وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٢٠ :
الطلب أداء لبعض ما
وجب ..
وكان عنوان ما كتبته : أجلى البرهان في نقد
كتاب ابن روزبهان ، وهو يشتمل
الصفحه ١٣٩ :
يقول : « شجاعة أمير
المؤمنين أمر لا ينكره إلّا من أنكر وجود الرمح السماك في السما
الصفحه ٨٠ : » (١).
أقول :
لكنّ المنصف إذا تأمّل في هذه الكلمات
ومناقشاته في استدلالات العلّامة ، حصل له الشكّ والتردّد
الصفحه ١١٦ :
حديث موضوع على رسول
الله ... » (١).
كما إنّه طعن في بعض الرواة الّذين نقل
عنهم العلّامة ، ولم
الصفحه ١٣٥ :
بيّن ... » (١).
فهنا يطعن في الطبري صاحب التاريخ وفي
كتابه ، ويسقطه عن الاعتبار.
لكنّه في بعض
الصفحه ٦٥ : :
١ ـ في الإدراك.
٢ ـ في النظر.
٣ ـ في صفاته تعالى.
٤ ـ في النبوّة.
٥ ـ في الإمامة.
٦ ـ في المعاد
الصفحه ٩٧ : التي
يظهر فيها الفرق بين ابن روزبهان وابن تيميّة ، فإنّ ابن تيميّة يصرّح بكون قوله
مخالفا للنصّ ، وإنّه
الصفحه ١٦٢ :
٧ ـ أبو بكر البيهقي ، في دلائل النبوّة
٢ / ١٧٩ ..
٨ ـ ابن الأثير الجزري ، في الكامل في
التاريخ
الصفحه ١٦٧ :
قلوبنا من صفو
مودّته » (١)
.. ثمّ يقول في موضع آخر : « الروافض لا يحكمون بالمحبّة إلّا بمثالب
الصفحه ١٧٧ :
بحضرتنا في الروضة ،
أوّلها :
روّى النسيم حديث الأحبّاء
فصحّ ممّا روى أسقام
الصفحه ٣٣ : صحّت عقائده قبلت أعماله الشرعية ، وكيف تقبل الأعمال عن العقائد الباطلة أو
ممّن هو في شكّ من أمر دينه