الصفحه ١٢٨ : باب فرض الخمس باللفظ
التالي : « ... فقبضها أبو بكر ، فعمل فيها بما عمل رسول الله صلّى الله عليه [ وآله
الصفحه ١٣٠ : وكذا » وأسقط الفقرة الثانية.
* وأخرجه في كتاب الفرائض ، باب قول
النبيّ : لا نورّث ما تركنا صدقة
الصفحه ١٥٥ :
في أمير المؤمنين عليهالسلام في يوم الغدير ـ من أهل السنّة هم :
أبو جعفر الطبري ..
وأبو الحسن
الصفحه ٢١٤ :
وقد كانت هذه الطبعة كثيرة الأسقاط
والأغلاط ، وتوجد فيها اختلافات كثيرة مقارنة بالنسخة المخطوطة
الصفحه ٨١ :
خلّفه في بعض مغازيه
، فقال له عليّ : يا رسول الله! خلّفتني مع النساء والصبيان؟! فقال له رسول الله
الصفحه ١٥٩ : ، بل هو من إلحاقات الرفضة.
وهذان الكتابان اليوم موجودان ، وهم لا
يبالون من خجلة الكذب والافترا
الصفحه ١٨٣ : المدار اليوم في دروس
مرحلة المقدّمات ، وهو مضافا إلى كونه عالما مجتهدا وفقيها أصوليا فقد كان أديبا
وشاعرا
الصفحه ١٩٨ :
وتبعتهم في كلّ مكرمة
لتنال يوم الفصل وصلهم
فغدوت ربّ الفخر منفردا
الصفحه ٦٧ : ، ويرفض تقليد من يخطئ في ذلك ،
ويعتقد ضدّ الصواب ، فإنّه لا يقبل منه غدا يوم الحساب ، وليحذر من إدخال نفسه
الصفحه ١٩٥ :
وعصبة كان في نصّ الغدير لهم
فضل جليّ وفيه تمّت النّعم
أئمّة
الصفحه ١٩٢ : مطلّة
وجرّت بروض الفضل فاضل أذيال
وألقت سناها في خمائل للعلى
الصفحه ٣٨ :
وفي
الجملة ، فإنّ علم الكلام من العلوم الإسلامية
الأساسية ، ولم يكن العلم في يوم من الأيّام من
الصفحه ١٢٣ :
عنّي ديني ومواعيدي ويكون خليفتي ، ويكون معي في الجنّة؟ فقال عليّ : أنا ؛ فقال :
أنت » (٣).
فقال الفضل
الصفحه ١٧٥ : بالعجز.
وقد تتلمذ على يديه خلق كثير.
توفّي بالحلّة المزيدية (١) ، ونقل إلى النجف الأشرف فدفن في حجرة
الصفحه ١٢٩ : » ، وحذف الفقرة الثانية.
* وأخرجه في كتاب النفقات ، باب حبس
نفقة الرجل قوت سنته :
« فقبضها أبو بكر يعمل