الصفحه ٩٢ :
هذا ، وقد رواه عن علوان بن داود رجل
آخر أيضا ، اسمه الوليد بن الزبير ، كما سيأتي في رواية ابن
الصفحه ٩٣ :
قلت :
والظاهر وقوع السهو في هذا السند ، فإنّ
« أبو محمّد المدني » هو « صالح بن كيسان » لا غيره
الصفحه ١٠١ :
ومن ذلك هذان الموضعان وقد ثبت في
المصادر أنّ أمير المؤمنين عليهالسلام
هو الذي منعه من رجمها
الصفحه ١٠٣ :
٧ ـ ضرب عثمان عبد
الله بن مسعود :
وقال الفضل : « ضرب عثمان عبد الله بن
مسعود ممّا لا رواية فيه
الصفحه ١٠٥ : الطبري وابن الأثير ـ في خبر ـ :
قال مسروق بن الأجدع لعمّار : « يا أبا اليقظان ، على ما قلتم عثمان؟! قال
الصفحه ١١٤ :
واحتجاجه لتصحيحه ،
ردّا على ابن أبي داود!
وأيضا : لقوله بجواز مسح الرجلين في
الوضوء ..
وقد قال
الصفحه ١٢٥ :
* وقال العلّامة ـ في اعتراضات عمر على
النبيّ بسوء أدب ـ : « وفي الجمع
بين الصحيحين للحميدي ، في
الصفحه ١٩٣ : سواد عيني
كما هو في سويدا القلب ذابا
وتجمعني وخير أخ ودود
ديار
الصفحه ١٩٩ :
وله تشطير لأبيات جاءته في رسالة من أحد
أصدقائه ، يقول فيها :
( دهري أراني عجبا
الصفحه ٢٢ : الحسنة ، فإن وجد في القوم من يريد الوقوف أمامه أو
التغلّب عليه وجب عليه جداله ..
ولعلّ المقصود ـ هنا
الصفحه ٢٤ :
ففي قضايا إبراهيم عليهالسلام .. قال تعالى : ( أَ لَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي
الصفحه ٥٠ : على
إمامة عليّ بعد رسول الله في ثلاثة فصول :
١ ـ الأدلّة على إمامته من الكتاب
والسنّة.
٢ ـ الدليل
الصفحه ٧١ : والتنفير فهو
الجري على عادته في المزخرفات والترّهات » (٤).
« هذا الرجل أصمّ أطروش لا يسمع نداء
المنادي
الصفحه ٨٨ : قال ... ثمّ ذكر نحوه ولم يقل فيه : ( عن أبيه ) » (١).
صحّة السند :
أقول
: ورجال السند كلّهم ثقات
الصفحه ١١٠ : العطّار ، وغيرهم.
روى لنا عنه ابنه بواسط ، وأبو القاسم
علي بن طرّاد ، الوزير ببغداد.
وغرق ببغداد في