الصفحه ١١٧ :
وقال ابن حجر الحافظ ـ بترجمة ثمامة بن
الأشرس ، بعد قصّة ـ:
« دلّت هذه القصّة على إنّ ابن الجوزي
الصفحه ١٢٩ : ... ».
* وأخرجه في كتاب المغازي في حديث بني
النضير : « فقبضه أبو بكر ، فعمل فيه بما عمل رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ١٣٨ :
النصّ بخلافته ،
لأنّ مثل هذا الكلام قال رسول الله لغير عليّ ، كما ذكر أنّه قال : الأشعريّون إذا
الصفحه ١٦٠ :
يقوم بهذا؟!
قال : ثمّ قال الآخر ...
قال : فعرض ذلك على أهل بيته.
فقال عليّ رضي الله عنه
الصفحه ١٨٧ : يبخل بها على أحد ،
وأعتقد أنّ التصدّق بالشخصية أعظم وأصعب على الرجل من التصدّق بماله ، بل أشدّ من
الصفحه ١٨٨ : عظمته
عند نفسه على حدّ قول إمامنا السجّاد عليهالسلام
: « ولا ترفعني
في الناس درجة إلّا حططتني عند نفسي
الصفحه ٢٠٤ : ، وهو شرح كبير على قواعد الأحكام
للعلّامة الحلّي.
٣ ـ الإفصاح عن أحوال رجال الصحاح :
كتاب وحيد في بابه
الصفحه ٢١٣ :
٢
ـ طبعة طهران : وقد طبعت في حياة
المؤلّف قدسسره ، وأشرف على
تصحيحها بنفسه ، فجاءت مختلفة عن
الصفحه ٣٢ : وضع علم الكلام من
قبل علماء الإسلام هو إقامة الحجّة المعتبرة من العقل والنقل « بالتي هي أحسن »
على
الصفحه ٣٧ : بأنّ علم الكلام من أسباب
هزائم المسلمين أمام أعداء الإسلام؟!
فإنّه طالما بنيت الأصول الاعتقادية على
الصفحه ٤٠ :
غيرهم هي المسائل
التالية :
١ ـ في صفات الباري ، وأنّها هل هي عين
الذات أو زائدة عليها ؛ فقال
الصفحه ٤٩ : ؟! لا حاجة لنا بأمرك. وأبوا عليه » (١).
فإنّ هذا الخبر جدير بالملاحظة الدقيقة
..
لقد كان رسول الله
الصفحه ٥٦ :
الأوّل
: ما ألّفه علماء هذه الطائفة لبيان أدلّتها على ما ذهبت إليه في أصول الدين وفي
خصوص الإمامة
الصفحه ٥٨ :
« ... كتاب الله
وسنّتي » (١)
..
وفي حديث سدّ الأبواب : « أمرت بسدّ الأبواب
إلّا باب عليّ
الصفحه ٥٩ :
* فلقد ألّف الجاحظ ـ المتوفّى سنة ٢٥٥
ـ كتاب العثمانية
للهجوم على الشيعة ، وقد شحنه بالكذب وإنكار