الصفحه ٧٢ : العجب أنّهم لا يرجعون إلى أنفسهم ولا يتأمّلون ...
فإذا بلغ أمر الخلق إلى الفعل رقدوا كالحمار في الوحل
الصفحه ٤٣ : في الدين فكذا في الدنيا.
وكونها لشخص إنساني ، فيه إشارة إلى
أمرين :
أحدهما : إنّ مستحقّها يكون
الصفحه ١٩٤ :
لك الأمر والنهي والسؤدد
فإن لم تغث فلمن نلتجي
وما في الورى مقصد يحمد
الصفحه ١٢٥ :
* وقال العلّامة ـ في اعتراضات عمر على
النبيّ بسوء أدب ـ : « وفي الجمع
بين الصحيحين للحميدي ، في
الصفحه ٥٣ :
« أنا مدينة العلم وعليّ بابها ، فمن أراد
المدينة فليأتها من بابها ».
ويعترض بعض أهل السنّة بأنّه
الصفحه ١٥٧ : على إمامته ، وهي أكثر من أن تحصى ، وقد صنّف الجمهور وأصحابنا في ذلك
وأكثروا » (١).
فقال الفضل
الصفحه ١٢١ : ذلك موارد ، ليزداد الباحث المنصف
بصيرة واطّلاعا على واقع حال الفضل وقومه :
* قال العلّامة ـ في مبحث
الصفحه ١٤٣ : كلّهم أنّ قول الله
تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي ) الآية ، نزلت في عليّ ليلة المبيت على
الفراش
الصفحه ١٤٥ :
أقول :
هذه الرواية رواها الحافظ ابن المغازلي
في كتابه مناقب الإمام
عليّ ابن أبي طالب بسند له عن
الصفحه ٥٠ :
وأمّا
وجوب النصب على الله ، فلوجوه ، منها : وجوب اللطف عليه.
وأمّا
أنّه قد نصب الإمام بعد النبيّ
الصفحه ١٦٣ :
بنصّ الحديث ، وهذا لفظه :
« عن عليّ ، قال : لمّا نزلت عشر آيات
من براءة على النبيّ ، دعا النبيّ أبا
الصفحه ١٦٦ :
فقال ابن روزبهان : « هذا حديث نقله
جمهور أرباب الصحاح ، ولا شكّ في صحّته لأحد ، وهذا حجّة على
الصفحه ٤١ :
« أعظم خلاف بين الأمّة خلاف الإمامة ،
إذ ما سلّ سيف في الإسلام على قاعدة دينية مثل ما سلّ على
الصفحه ٤٦ :
فإنّ هذا الحديث دليل صريح على وجوب
معرفة الإمام ، والاعتقاد بولايته الإلهيّة ، ووجوب طاعته
الصفحه ١٥٤ :
عليّ عليهالسلام. وعن ابن مردويه وابن عساكر عن ابن
عبّاس. وعن ابن مردويه عن أسماء بنت عميس