الصفحه ١٥٤ : لاح إشكال
دامت شموس
الفتاوي فيه مشرقة
ودام صدرا
لنا يغشاه إجلال
الصفحه ٢٧٤ :
: الحمد لله الذي أظهر شموس أنوار النبوة المحمدية.
(١٧) مولد أوله
: الحمد لله الذي أطلع في سماء الأزل شمس
الصفحه ٥٠٢ : مجلس المعارف وفي محكمة الحقوق والجزاء ، بقي نحو عشرين
سنة وحمدت سيرته فيهما في جميع هذه المدة.
وكان
الصفحه ٦٢٤ : ء
ذهب الحنيفي
راغبا في ربه
فهتكت درع
تصبري وعزائي
بكت المعارف
والعلوم لفقده
الصفحه ٥٦٩ :
لا تبلغ
الجوزا إليه وصولا
كملت محاسنه
فبالإشراق وال
أنوار صار عن
الشموس
الصفحه ٥٤ : ء
وبدت شموس
مسرة ووفاء
وتلألات أفق القلوب بمطلع الإفضال والإجلال والآلاء
وتهللت غر
الصفحه ٧٥ :
تختال في حلل
الفخار النامي
وشموسها
بالسعد أشرق نورها
وبدورها قد
توجت بتمام
الصفحه ١٠٥ :
جوريّ وجنته
الحمراء مزدهر
وقد حوى وجهه
في مهده الزهرا
إن قابلته
شموس في الضحى
الصفحه ٢٥٠ : محمد باشا في الوزارة ومنصب حلب سنة ١٢١٩ :
هذي شموس
سيادتك
قد أشرقت
برياستك
الصفحه ٢٨١ : شموس
الحق بعد طموسها
فلذاك من
علياه كانت تطلع
ومنها :
مولاي يا قمر
الصفحه ٣١٤ :
ومن نظمه كما
وجدته في بعض المجاميع :
طلعت شموس
السعد من بعد المغيب
وصفا
الصفحه ٤٤٣ :
البرق في الظلماء من إضم
وله معارضا
قصيدة أبي الطيب التي مطلعها :
بأبي الشموس
الجانحات غواربا
الصفحه ٤٥٠ : المسك هبت
أم شفاء
لمدنف وعليل
أم بشير أتى
بلقيا حبيب
أم شموس
الصفحه ٤٦٥ : يهمل شيئا من ذلك ، وله أدعية
خاصة كان يدعو بها. ومما حفظ عنه قوله : اللهم أعذني من شموس الطبيعة وجموح
الصفحه ٦٢٩ : شموس براعته قبل كهولته. سابق الأقران في حلبة الفضل
فكان السابق والمجلّي ، وكان غيره اللاحق والمصلّي