الصفحه ٤٩٥ : الإمام عليّ عليهالسلام : « تعرّضوا للتّجارات فإنّ لكم فيها
غنىً عمّا في أيدي النّاس » (٢).
وقال الإمام
الصفحه ٥٥٥ : هذا الأمر يحاول الإسلام في الدرجة الاُولى أن يختار
للمناصب والوظائف الحكومية كلّ أمين صادق من
الصفحه ٤٤٠ : عليهالسلام
: « لا تصحب الشّرّير فإنّ طبعك يسرق من طبعه شرّاً وأنت لا تعلم » (٥).
وقال الإمام الصادق
الصفحه ٥١٧ : كُميلُ لا تُوقرن معدتك طعاماً ودع
فيها للماء موضعاً ... ».
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : « لو اقتصد
الصفحه ٤٥ : الحريّة المعقولة الصحيحة يقول
الإمام الصادق عليهالسلام
لإسماعيل البصريّ : « تقعدون في المكان فتحدّثون
الصفحه ١٦٣ : المبطلين وتحريف الغالين ، وانتحال الجاهلين ، كما ينفي الكير خبث
الحديد » (٢).
وروي عن الإمام الصادق
الصفحه ٣٠٤ : وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا
إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ
) ( التوبة :
١٢٢ ).
وقد سئل الإمام
الصفحه ٣٥٠ : ذلك تبيّن لك القضاء » (٤).
وعن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال : « الرشا في الحكم هو الكفر
بالله
الصفحه ٤٣٦ : ء الدّمن »
قيل : وما خضراء الدمن ؟
قال : « المرأة الحسناء في منبت سوء » (٢).
وقال الإمام الصادق
الصفحه ٥٢٢ : فرارك من الأسد
».
ومن هذا الباب نهى الإسلام عن الاشتراك
في المنديل ... فقد روي عن الإمام الصادق
الصفحه ٤٨٦ :
يُطيقُ » (١).
كما أنّ الإمام مخيّر في الجزية في أن
يضع الجزية على حسب رؤوسهم دون أرضهم أو على
الصفحه ٤٥١ : ء والأرض » (٢).
وقال الصادق عليهالسلام : « من علّم خيراً فله بمثل أجر من عمل
به ».
قلت : فإن علّمه
الصفحه ٢٦٤ :
والثَّبات أمام المؤثّرات القويّة التي تعترض القضاة غالباً ، وعجزها عن التزام
جانب الحقّ بعيداً عن العاطفة
الصفحه ٩٩ : ، ويوجّهه إلى ( مؤتة ) وقد قتل في هذه الموقعة من اختارهم لقيادة
الجيش وهم جعفر بن أبي طالب ، وزيد بن حارثة
الصفحه ٤٦٥ : كتابة أحاديث
الرسول آنذاك كان هو الإمام عليّ عليهالسلام
دون سائر الصحابة ، وكان ذلك يعدّ فضيلة رابية