الصفحه ٣٧ : » (٤).
٧. وفي أمر إقامة الحجّ قال الإمام
الصادق عليهالسلام : « لو عطّل
النّاس الحجّ لوجب على الإمام أن يجبرهم
الصفحه ٤١ : الإمام الصادق عليهالسلام في ميّت قطع رأسه قال : « عليه الديّة
» ، فقيل فمن يأخذ ديّته ؟ قال : « الإمام
الصفحه ٥١٤ :
المُتَطَهِّرِينَ
) ( البقرة :
٢٢٢ ).
وهو أمر أكّده الطبّ الحديث ، وكشف عن
أضراره بالنسبة إلى
الصفحه ٥٢٩ : طبّ قبل ذلك فهو ضامن » (٢).
وينبغي أن يكون لهم مقدم من أهل صناعتهم
فقد حكي أنّ ملوك اليونان كانوا
الصفحه ٣٦ : الإمام الصادق في الأنفال : «
وما أخذ بالسّيف فذلك إلى الإمام يقبله بالذّي يرى كما صنع رسول الله
الصفحه ٤٠ : شاء ... وإن ... » (١).
٢١. وفي أمر القصاص قال الإمام الصادق عليهالسلام : « إذا اجتمعت العدّة على
الصفحه ٣٨ : والي المسلمين فيما يديه من أموال المسلمين » (٢).
١١. قال الإمام الصادق عليهالسلام في ذلك أيضاً
الصفحه ٥١٨ :
ونهى الإمام الصادق عليهالسلام عن ترك العشاء فقال : « أصلُ خراب
البدن تركُ العشاء ».
ودعا إلى
الصفحه ٥١٩ : الحذاء وقاية للبدن ».
وحول نظافة المسكن وسعته : قال الإمام
الصادق عليهالسلام : « من
سعادة المرء حسن
الصفحه ٥٢٠ : الإمام الصادق عليهالسلام حول المناديل الوسخة ووجودها في البيت
: « لا تأووا منديل اللحم في البيت ، فإنّه
الصفحه ٢٢١ :
يلفت نظر معاوية إليها.
١٠. ذمّ الإمام الصادق عليهالسلام من يجبر الناس على حكمه بالسوط والسيف
: ممّا
الصفحه ٥٨٢ : فمنهم ـ كالمفيد وسلار ـ من عدّها من
الأنفال ، تبعاً لما ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام
في تعربف
الصفحه ٣٥٣ :
وأحاديث كثيرة مثلما :
عن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام : « لا تشهد بشهادة حتّى تعرفها كما
تعرف كفّك
الصفحه ٤٢٥ : الإسلاميّة ، لأنّ في ذلك تقدّم البلاد وازدهار الحياة ، ولأجل
هذا قال الإمام الصادق عليهالسلام
: « خيرُ
الصفحه ٤٩٢ : ويلتمس من فضل الله ، والذرةُ ( أيّ النّملُ ) تخرُجُ من حجرها
تلتمسُ الرّزق » (٥).
وقال الإمام الصادق