الصفحه ٤٣٧ : ، ما قاله الإمام
الصادق عليهالسلام : « أحبّ
إخواني من أهدى إليّ عيوبي » (٤).
* * *
٢. التعليم
الصفحه ٤٩٧ :
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : « ليس الزّهدُ في الدّنيا بإضاعة
المال ، ولا بتحريم الحلال بل
الصفحه ٥٢٤ :
صُحبتها بلاء وولدها ضياع ».
كما نهى عن التزوّج بشارب الخمر لنفس
السبب ، قال الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٦٤ : وسائر الأبواب.
٤. ربيعة بن سميع ؛ صنّف كتاب زكاة
النعم على ما سمعه عن أمير المؤمنين عليهالسلام
في
الصفحه ٤٦٠ :
( الصادق ) فقال : « ما يمنعُكُم من الكتابة ، إنّكُم لن تحفظُوا حتّى تكتبُوا » (٢).
وقال رسول الله
الصفحه ٥٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ الله يحبّ مكارم الأخلاق ويبغض سفسافها » (١).
وعن أبي عبد الله الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٥٩٦ : الوالي وتقتضيها
المصلحة.
روى محمّد بن مسلم وزرارة بن أعين عن
الباقر والصادق عليهماالسلام
قالا : « وضع
الصفحه ١٥٠ : ، أنّ لزوم
الحاجة إلى الإمام المعصوم ليس بمعنى تعطيل أثر الكتاب والسنّة وإنكار قدرتهما على
حلّ الكثير من
الصفحه ٣٣٩ : ردّ
، والرادّ علينا كالرّادّ على الله وهو على حدّ الشّرك بالله ... الحديث » (١).
وما ورد عن الإمام
الصفحه ٣٤٣ : للنّاس على جهله فهو في النّار
» (٢).
ورفع إلى أبي عبد الله الإمام الصادق عليهالسلام قوله : « القضاة
الصفحه ٤٢٠ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
والإمام علي عليهالسلام والباقر والصادق
عليهماالسلام (١).
أمّا منع كتب
الصفحه ٤٣٢ :
وعن أبي عبد الله الصادق عليهالسلام قال : « إنّ الله تعالى خصّ رسوله
بمكارم الأخلاق » (١).
ووصفه
الصفحه ٤٥٥ : الإمام الصادق عليهالسلام
:
قال عبد الله بن المؤمن الأنصاريّ قلت
لأبي عبد الله عليهالسلام
: إنّ قوماً
الصفحه ٥٢٧ : مؤلّفات
كثيرة في مجال الطبّ ، وخرجوا إلى العالم بنظريّات وابتكارات في هذا المجال.
وبإمكان القارئ الكريم
الصفحه ٥٩٩ : الإمامة فهو لي ( أي لمقام الإمامة والولاية ) ، وما كان غير ذلك فهوُ
ميراث على كتاب الله وسُنّة نبيّه