الصفحه ٣٨٢ : اللهِ
) عن الإمام
الصادق عليهالسلام قوله : «
إنّ عوام اليهود كانوا قد عرفوا علماءهم بالكذب الصراح وبأكل
الصفحه ٤٦٢ : مواليه ».
وقد أكثر عنه النقل الإمامان الباقر
والصادق عليهماالسلام ورآه كثير
من أصحابهما كزرارة بن
الصفحه ٥٦٧ : كتاب الخراج :
( وينبغي للإمام أن تكون له مسالح (
مخافر حدوديّة ) على المواضع التي تنفذ إلى بلاد أهل
الصفحه ٤٣٨ : الخالية ما اُلقي فيها من شيء قبلته فبادرتك بالأدب
قبل أن يقسو قلبك ويشتغل لبّك » (١).
وقال الإمام الصادق
الصفحه ٤٨٥ : ولا النساء ، لأنّ الجزية إنّما هي في مقابل الدخل تقريباً. قال
الإمام الصادق عليهالسلام
: « جرت السنّة
الصفحه ٣٩ :
أن يعلّم أهل ولايته
حدود الإسلام والإيمان » (١).
١٥. قال الإمام عليّ عليهالسلام من كتاب له إلى
الصفحه ٥٢٨ :
للتحقيق في شؤون الطبّ ، وتعاهد أمر التنظيف البلديّ.
ومن المعلوم أنّ كلّ هذه الوظائف
الثقيلة لا يمكن
الصفحه ٤٣٥ : الزانية والزاني إذ قال
الإمام الصادق عليهالسلام
: « لا تزوّجوا المرأة المستعلنة بالزّنا ولا تزوّجوا الرجل
الصفحه ٣٥٢ : : « ألا ترى أنّ الله عزّ وجلّ يقولُ :
( وَأَقِيمُوا
الشَّهَادَةَ للهِ ) » (٢).
وما روي عن الإمام الصادق
الصفحه ٥٩ :
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : « قال أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام : لا تختانوا ولاتكم ، ولا
الصفحه ٤٤٢ : والنّهي والمنع من الفساد والتغاصب » (١).
وكنموذج من هذه العلل نذكر ما قاله
الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٤٤ : الله الصادق
عليهالسلام أنّ أمير
المؤمنين عليهالسلام ألقى صبيان
الكتاب ألواحهم بين يديه ليخيّر بينهم
الصفحه ٢٧٨ :
فألقى عاصم بن زياد العباء ولبس الملاء (١).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام في التعريف بالإمام
الصفحه ٤٥٧ :
هذا ولعلّك تعجب إذا علمت أنّ تحصيل العلم
في الفنون المختلفة من الطبّ والاقتصاد والحقوق السياسيّة
الصفحه ٥٣٠ : ... ) (٢).
__________________
(١) هذا هو ما عرفه
العالم الحديث اليوم وأخذ به حتّى أنّه لا يجيز طبيباً ولا يسمح له بفتح العيادة
الطبيّة