الصفحه ١١٥ :
وجزئيات.
٢. تفسير الكتاب العزيز وشرح مقاصده
وبيان أهدافه ، وكشف رموزه وأسراره.
٣. دفع اُمّته ـ بحسن
الصفحه ١٢٠ : ومصالحها وملابساتها وما يوجب النسخ
والتخصيص فيكون معنى التكامل
__________________
(١) راجع كتاب
الوثائق
الصفحه ١٢٢ : .
٥.
التدليل على صدق الرسالة
إنّ التدرّج في التنزيل كان أحد الأدلة
الساطعة على صدق هذا الكتاب في
الصفحه ١٢٤ : ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ عن تبليغه وأدائه ، والله سبحانه
يقول : ( مَا فَرَّطْنَا فِي
الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ) وفيه تبيان
الصفحه ١٣٣ : تدري ما الأبّ ، اتبعوا ما
بيّن لكم هداه من الكتاب فاعملوا به ، وما لم تعرفوه فكلوه إلى ربّه
الصفحه ١٤٢ :
عنده من علوم
مستودعة.
ولهذا أيضاً عمد علماء الإسلام إلى
تأليف كتاب حول شأن نزول الآيات
الصفحه ١٤٦ :
ولزوم اتّباعهم على
الإطلاق لعلمهم بالكتاب وأسراره وبمصالح الاُمّة واحتياجاتها المتعلقة بالقرآن
الصفحه ١٥٤ : فيها ولا يخلو شيء منها من تدبيره وإنّي مخبرك بما جاء في
كتاب من كتبكم يصدِّق ما ذكرته لك
الصفحه ١٦١ : هذا الدور الخبيث في غفلة من الاُمّة ما
كتب في هذا الصدد مثل كتاب :
ميزان الاعتدال للذهبيّ.
وتهذيب
الصفحه ١٦٨ : هوذة ، وقرأ كتابه فقال
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لو
سألني سيابةً من الأرض ما فعلت ... باد وباد
الصفحه ١٨٥ : بالوصاية
ومن طالع الكتاب والسنّة بتتبّع وتوسّع
، لا يجد أي دليل يدلّ على ما يخالف هذه الطريقة ولا أي صارف
الصفحه ١٩٣ :
( لم يرد في الكتاب أمر صريح بشكل
انتخاب خليفة لرسول الله اللّهمّ إلاّ تلك الأوامر العامّة التي
الصفحه ١٩٩ : ـ كما أسلفناه ـ ، وإمّا أن تكون موافقةً للصفات والضوابط التي نصّ عليها
الكتاب والسنّة ، فلا يكفي في
الصفحه ٢٠٠ :
انتخاب الاُمّة والأدلّة الإسلاميّة (١)
يحتوي الكتاب والسنّة وسيرة المسلمين
العمليّة على أدلّة
الصفحه ٢١١ : كِتَابِهَا
) ( الجاثية :
٢٨ )
وقال : (
كَذَٰلِكَ
زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ
) ( الأنعام :
١٠٨