الصفحه ٢٤٧ : الإسلاميّ :
( ينظر بعضهم إليه على أنّه ( أي تعيين
الإمام بالشورى ) نواة صالحة لأوّل تجربة وأنّ الأيّام
الصفحه ٣٠٧ : كلام
الإمام عليّ عليهالسلام إذ قال : «
... أخذ الله على العُلماء أن لا يقارّوا على كظّة ظالم وسغب
الصفحه ٣٢٩ : دماؤهم ويسعى بذمّتهم أدناهم » (٢).
وقال الإمام عليّ عليهالسلام : « لا تختانوا ولاتكم ، ولا تغشّوا
الصفحه ٤١١ : لرأيه ولم يكن هناك أكثريّة ظاهريّة
فيجب أن يراعي الإمام ذلك ولا مجال في هذا للتفريق والخلاف
الصفحه ٦٠٤ : .
١٦. الإمام علي صوت
العدالة الإنسانية : جورج جرداق ، دار الروائع ، بيروت.
١٧. الإمامة في
التشريع
الصفحه ٣٤ : ءاً للحياة.
فإذا كان الأمر والنهي كما توحي هذه
الآيات مبدءاً للحياة ، وجب أن يكون للناس إمام يقوم بأمرهم
الصفحه ٤٦ :
قال الإمام عليهالسلام : « وهل العيش إلا هكذا » (١).
إنّ الحريّة الصحيحة في نظر الإمام
الصفحه ٥٧ : .
إنّ ما ينشد الإسلام إقامته وإيجاده هو
: الدولة العادلة التي رسم الإمام عليّ عليهالسلام
أهمّ خطوطها في
الصفحه ٨٨ : تقتضي تنصيب الإمام من جانب الله سبحانه بلسان نبيّه ؟ أو كانت
المصلحة تقتضي أن يترك مسألة الخلافة بعده
الصفحه ١٤٩ :
ج ـ قال الإمام أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام في نهج البلاغة : « اللّهمّ بلى لا
تخلو الأرض من قائم
الصفحه ١٦٦ : الاُمم
السالفة.
لقد دلّت المحاسبات العقليّة
والاجتماعيّة السابقة على لزوم تعين الإمام من جانب
الصفحه ١٦٧ : لزوم نصب
الإمام والقائد بعد النبيّ هو تصوّر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
نفسه عن هذه المسألة ، فماذا
الصفحه ١٧٤ : ، يمكن أن يستند القائل إلى انتخاب
( ابي بكر ) و ( الإمام علي ) للحكم ، فهما تسلّما زمام الحكم والأمر بهذا
الصفحه ١٧٨ :
بمشروعية تعين الخليفة عن طريق الانتخاب فيقول : ( فمن عاد إليها فاقتلوه ) (١).
تحليل لخلافة الإمام عليّ
الصفحه ٢٢٧ :
والإعلان عن إلغائها ، بحكم ماله من الولاية التي له من جانب الله سبحانه كما يقول
الإمام الحسين عليهالسلام