الصفحه ٣٨٦ : المحسن في إحسانه ويرتدع المسيء عن
إساءته.
ولأجل هذا قال الإمام عليّ عليهالسلام في عهده المعروف للأشتر
الصفحه ٤١٦ : يستعبدونه
ويسلبون حريّته ، ويستعلون عليه ويسترقّونه ولم يدافع حقّ الدفاع عن حريّته
وكرامته ، قال الإمام عليّ
الصفحه ٤٢٦ : كتب الإمام علي عليهالسلام
إلى أحد عمّاله يقول : « أمّا بعد فإنّ قوماً من أهل عملك أتوني فذكروا أنّ
الصفحه ٤٧٩ : للأقلّيّات الدينيّة.
لقد كانت معاملة الرسول الحسنة مع أهل
الكتاب وما يسمّى الآن بالأقليّات الدينيّة قدوة
الصفحه ٥٤٢ : الكاتب الشهير محمّد عبد الله درّاز في كتابه «
دراسات إسلاميّة في العلاقات الاجتماعيّة الدوليّة » في بحث
الصفحه ٦٠٥ :
١٣٧٥ ه.
٢٣. بصائر الدرجات :
الصفار : محمّد بن الحسن ( م ٢٩٠ ه ) شركت چاپ كتاب ـ ١٣٨٠ ه.
٢٤
الصفحه ٦٠٧ : . الحكومة
الإسلامية : الإمام الخميني ( م ١٤٠٩ ه ) المكتبة الإسلامية الكبرى ، طهران.
٥٨. الحل الإسلامي
الصفحه ٩٣ :
أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ
) ( الحشر : ٨
).
٤. (
مُحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّا
الصفحه ٢٨٥ :
من أخطار وأوضاع وغير مرجح مصلحة جماعة على اُخرى.
إنّ على الاُمّة أن تنتخب نوّابها
الاُمناء الصادقين
الصفحه ٣٨٥ : الإنسانيّ إذ قال الصادق عليهالسلام
: « العدلُ أحلى من العسل » (١).
وذلك لأنّ العدل طريق إلى تحقّق الأمن
الصفحه ٤٩٨ : الأحاديث :
عن عليّ بن عبد العزيز قال : قال أبو عبد
الله [ الصادق عليهالسلام
] : « ما فعل عُمرُ بنُ مُسلم
الصفحه ٥١١ : فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
) ( المائدة :
٩٠ ).
__________________
(١) قال الصادقّ عليهالسلام
الصفحه ٢٢٠ :
فإنّكم خزّان
الرّعيّة ووكلاء الاُمّة » (١).
ويؤيّد ذلك أيضاً ما روي حول الآية عن
الإمام عليّ
الصفحه ١١٣ :
ماذا
يُراد من الخلافة عن رسول الله ؟
إنّ الإمامة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والخلافة
الصفحه ١٨٨ :
وفي عبارة رابعة قال مجيباً على اعتراض
أبي عبيدة الجّراح على الإمام حرصه على الخلافة والإمرة : « بل