الصفحه ١٥ : الكتاب الإلهيّ الخالد من دراسات ، لأنّهم وجدوا فيه مصدر عزَّتهم
الغابرة ، ورمز مجدهم التليد ، ودستور
الصفحه ١٦ : في ذلك من السنَّة
المطهّرة.
ولهذا نعتقد بأنّ القارئ الكريم سيولي
هذا الكتاب اهتماماً خاصّاً
الصفحه ٦١٢ : ـ ١٣٣٣ ه.
١٢١. قرب الإسناد :
الحميري القمي : عبد الله بن جعفر ( من أعلام القرن الثالث الهجري ) مكتبة
الصفحه ١٢٥ : القوانين الاُمّة ، ونحن نقول بذلك في غير المنصوص في الكتاب والسنّة كما
قرره الإمام الرازيّ ، والمنصوص قليل
الصفحه ١٣٨ : أشار الإمام
عليّ بن موسى الرضا عليهالسلام
إلى هذا الأمر حيث قال عن القرآن وعلّة خلوده وغضاضته الدائمة
الصفحه ١٤٠ : وأسبابه التي كانت قرائن حاليّة من شأنها أن توضّح مقاصد الكتاب وتفسر عن
غاياته.
وهذا أمر يعرفه كلّ من له
الصفحه ١٤٧ : ، ونزلت إلى
مستوى الطبيعة البهيميّة ... وعادت كالأنعام بل أضلّ.
ولقد أشار الإمام السجّاد زين العابدين
الصفحه ١٩١ : .
وخلاصة القول : أنّ النصوص متضافرة على
أنّ الإمام كان موصى له بالخلافة ومنصوصاً عليه بالإمرة والولاية
الصفحه ٢١٦ : تناسوا وجود إمام
منصوص عليه من جانب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حيث كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٥٩ : أمر محرّم بنص الكتاب فراجع الآيات الواردة بهذا
الصدد.
وفي هذا المجال قال الرسول الأعظم
الصفحه ٢٦٧ :
مداخلة العواطف فلم تمنعهنّ السنّة ، والسيرة النبويّة تُمضي كثيراً منها ، والكتاب
أيضاً لا يخلو من دلالة
الصفحه ٢٩٥ : إجرائه ، وتنفيذه في الصعيد العمليّ.
إنّ الكتاب والسنّة زاخران بأحكام
حقوقيّة ومدنيّة وجزائيّة وسياسيّة
الصفحه ٣٠٨ : وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ
لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَصْنَعُونَ
) ( المائدة :
٦٢ ـ ٦٣ ).
وقد أشار الإمام عليّ
الصفحه ٣١١ : الاخوة القرشيّ في كتابه
معالم القربة في أحكام الحسبة :
الحسبة من قواعد الاُمور الدينيّة ، وقد
كان أئمّة
الصفحه ٣١٢ :
عن المنكر )
والمسمّى بالحسبة ، بالسلطة التنفيذيّة ؛ مطالبة الإمام عليّ عليهالسلام أحد ولاته على