الصفحه ٤١٧ : للأقلّيات الدينيّة من حريّات وحقوق.
فلأجل هذه الحريّة لا يجوز أن يجبر كافر
( كتابيّ أو غير كتابيّ ) على
الصفحه ٤٤٦ : ء فيتعلّمون ويفقّهون الجاهل. هؤلاء أفضل ، بالتّعليم
أرسلت » ، ثمّ قعد معهم (٥).
وقال الإمام عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٤٨٠ :
سوطاً لمكان درهم ، ولا
تمُسّنّ مال أحد من النّاس مُصلّ ولا مُعاهد » (١).
كما أنّ الإمام عليّاً
الصفحه ٥٦٨ :
أخذ الذي اُصيب معه
الكتاب وبعث به إلى الإمام ليرى فيه رأيه ) (١).
حكم المتجسّس لصالح الأجنبيّ
الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « لعمل الإمام العادل في رعيّته يوماً واحداً أفضل من عبادة العابد في أهله مائة
عام » (٣).
ولمّا
الصفحه ١٧٣ : وكتّاب السيرة وعلماء المسلمين.
ولو دل هذا الأمر على شيء فإنّما يدلّ
على ، أنّ الأصل الذي كان يعتقد به
الصفحه ١٩٢ : الظروف التي يوجد فيها إمام
منصوص عليه يمكن التوصّل إليه بالأسباب العاديّة ، ويتسنّى له أن يباشر إدارة
الصفحه ٢١٩ : الممكن أن يكون المقصود من أهل
الأمانة هو ( الله ) سبحانه وتعالى ، فإن الحكومة له لا غير كما قال في كتابه
الصفحه ٢٥١ : .
يقول الإمام أمير المؤمنين في الحث على
الوفاء بالبيعة : « وأمّا حقّي عليكم فالوفاء بالبيعة والنصيحة في
الصفحه ٢٧٠ :
غيره لتلك الحجج
والمعاذير فقال القرآن الكريم : (
قُلْ يَا
أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ
الصفحه ٣٧٩ :
خصائص الحكومة الإسلاميّة
ومميّزاتها
٣
المساواة
أمام القانون
الصفحه ٤١٤ : ونادى بها ، ودعا إلى احترامها وحمايتها قال الإمام عليّ عليهالسلام : « لا تكُن عبد غيرك وقد جعلك الله
الصفحه ٥٣٩ : ؛
يؤخذون قبل انقضاء القتال والحرب قائمة ما لم يسلموا ، والإمام مخيّر بين ضرب
أعناقهم وقطع أيديهم وأرجلهم من
الصفحه ٥٦٥ :
ولعلّ أوضح نصّ في هذا المجال هو ما وصّى
به الإمام عليّ عليهالسلام
جيشاً بعثه إلى العدو حيث قال
الصفحه ٦١١ :
السجادية : الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليهماالسلام
، مؤسسة الإمام المهدي ـ عج ـ ، قم ـ ١٤١١ ه