الصفحه ١٢٤ :
التي لم يجد فيها
المسلمون الأجوبة فيما لديهم من تشريع.
هذا من جانب.
ومن جانب آخر أنّ القرآن
الصفحه ١٣٩ : إلمام بمفاهيم
القرآن وأسلوب خطاباته أن يدّعي ، أنّ جميع أبعاد هذه الآيات مفهومة للجميع بمجّرد
الوقوف على
الصفحه ١٤٦ :
ولزوم اتّباعهم على
الإطلاق لعلمهم بالكتاب وأسراره وبمصالح الاُمّة واحتياجاتها المتعلقة بالقرآن
الصفحه ١٥٢ : ذكرهم القرآن في سورة
الكهف ، والثاني ، هو ذو القرنين الذي ذكره الله في سورة الكهف أيضاً ، وأمّا
الثالث
الصفحه ١٥٨ : تعرضت له جميع الأديان السالفة والمذاهب السابقة وعانت منه أسوء
أنواع الدسّ والتحريف وإلى هذا يشير القرآن
الصفحه ١٦٤ : معالم الشريعة وأحكامها حسب
الحاجات المتجددة في حياة الاُمّة.
٢. شرح معاني القرآن الكريم ، وتفسير
آياته
الصفحه ٢٠٠ :
طالما اقترفوا الذنوب وارتكبوا المعاصي ، وأخبر القرآن
__________________
(١) إنّ الأدلّة
التي ستمر
الصفحه ٢٠٤ : الانتماءات الاخرى ، وما يتبع ذلك من الإيمان
بسيد واحد ، ومالك واحد للكون ، وما فيه.
ويشير القرآن الكريم
الصفحه ٢٠٧ : لا يمكن إِلاّ بالحكومة
إنّ القرآن الكريم يتحدث عن أنّ الله سبحانه
عرض الأمانة على الأشياء كلّها ولم
الصفحه ٢١٤ :
يبادروا إلى استنابة من يقوم بها.
أليس المجتمع ـ حسب منطق القرآن ـ هو
الذي توجه إليه الأمر بقطع السارق
الصفحه ٢١٥ : الشرعيّة
التي يستند إليها الفقهاء في استنباط الأحكام جنباً إلى جنب مع القرآن والسّنة
والاجماع.
وقد أشبع
الصفحه ٢٢٧ : الذي يرسم القرآن
ملامحه في آيات عديدة ويلخِّصها في قوله : (
مُحَمَّدٌ
رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ٢٤٢ : ، وأمّا إذالم يكن ثمة رئيس فلا يمكن أن يتم هذا الأمر ، الذي
ندب إليه القرآن وحثّ عليه ، إذ ليس عندئذ هناك
الصفحه ٢٥٥ : وخلقاً كما في القرآن الكريم والسنّة المطهرة ، ويدلّ على ذلك ـ مضافاً
إلى أنّ الدين الإسلاميّ أفضل المبادئ
الصفحه ٢٨١ : والحكومة الإسلاميّة ، وهذه حقيقة تؤكّدها مراجعة القرآن الكريم والأحاديث
الشريفة.
وممّا لا شك فيه أنّ