الصفحه ٣٢١ : .
وأمره أن يأخذ بالحقّ كما أمره الله وأن
يبشّر النّاس بالخير ، ويأمرهم به ، ويعلّم النّاس القرآن ويفقّههم
الصفحه ٣٧٩ : الإسلاميّ حيث أسّس منهج (
تفسير القرآن بالقرآن ) متمثّلاً في تفسير الميزان وأشاع اُسلوب التفكّر الإسلاميّ
الصفحه ٣٨٨ : ويهدف تحقيق العدالة في الحياة الإجتماعيّة ، ولقد أمر القرآن الكريم عامّة
المسلمين أنّ يهتمّوا بإقامة
الصفحه ٣٩٦ : عَن ذِكْرِ اللهِ
) ( المنافقون
: ٩ ).
إنّ الدنيا ليست مذمومة في نظر القرآن
إلاّ إذا شغلت عن الآخرة
الصفحه ٤٠٠ : يبشّر الناس بالخير
ويأمُرهُم به ويُعلّمُ الناس القُرآن ، ويفقّههم فيه وينهى الناس فلا يمسُّ
القُرآن إلاّ
الصفحه ٤٤٠ : الطاهرة تساعد على النشأة
الصالحة ، وعلى العكس تكون البيئة الفاسدة.
ويضرب القرآن الكريم لنا مثلاً عن
الصفحه ٤٦٥ : عنّي شيئاً سوى القرآن فمن كتب عنّي غير القرآن فليمحه » (٢) أو أنّه لم يأذن بكتابة الحديث على ما
رواه
الصفحه ٤٦٧ : السائل معرفتها.
على أنّ ما اعتذر به الكاتب في تصحيح
النهي عن تدوين السنّة يستدعي النهي عن كتابة القرآن
الصفحه ٤٧٥ : بحقوقهم الطبيعيّة في العدل والقسط
وغيره ، فها هو القرآن الكريم يبيّن بكلّ صراحة سياسة الإسلام الكليّة
الصفحه ٤٧٩ : بالنصارى على
أيدي كنائسهم في محاكم التفتيش في القرون الوسطى ، وما وقع من مجازر شملت آلاف
الناس بمن فيهم
الصفحه ٤٩٠ : والأرضين وما شابه ذلك.
هذا مضافاً إلى أنّنا نجد القرآن يقرن
ذكر الصلاة بذكر الزكاة كلّما تحدث عن تلك
الصفحه ٥١٢ : والعواقب السيئة التي
تتركها الخمرة على الجسم والعقل ، بل وعلى النسل والذريّة.
كما نهى القرآن الكريم عن
الصفحه ٥١٣ :
والطهارة المذكورة أعمّ من طهارة النفس
والجسد ، وتنظيف الباطن والظاهر.
وينبّه القرآن الكريم إلى
الصفحه ٥٣٣ : )
( المؤمنون : ٨ ).
وتبلغ أهميّة ذلك أنّ القرآن كما يمدح
الموفين بالعهد ، ويقول : (
الَّذِينَ
يُوفُونَ
الصفحه ٥٤٢ : الإسلام والرقّ ، كلمة
صرح فيها ( بأنّنا إذا نظرنا في القرآن لم نجد فيه أثراً لقتل الأسير والاسترقاق