الصفحه ٨٧ : ء فيجزل لهم العطايا جريا على سنن أبيه ، قصده أبو عبد الله محمد بن جابر
الاندلسيّ المرويّ الكفيف مادحا
الصفحه ٣٣ : محمد
رويما. وصحب رويم أبا القاسم الجنيد ، وأما محمد بن عبد الله عمويه فهو الذي صحب
الشيخ أحمد الدينورى
الصفحه ٣٦ : الشيخ القاضي
الامام قطب الأولياء فريد الدهر ذي الكرمات الظاهرة مجد الدين إسماعيل بن محمد بن
خذاداد (١٢٣
الصفحه ١٣٨ :
ذكر سلطان عمان
وسلطانها عربيّ من
قبيلة الأزد بن الغوث ، ويعرف بأبي محمّد بن نبهان (١١٥) ، وابو
الصفحه ٧٥ : حدة ،
ولكل واحدة منهن الإمام والمؤذّنون والقرّاء والسّوق.
وينزل الوزراء
والكتّاب وأهل الأشغال على
الصفحه ١٠٩ :
في صحبتي ، قصد بي
إلى قاضي القضاة الإمام المحدّث صفيّ الدين الطبريّ المكّي (٣٧) فسلمنا عليه ورحّب
الصفحه ١٧٣ : عوضا منه
لدخول الحمّام معنا ، وبهذه المدينة تربة الشيخ الإمام الصالح القطب جلال الدين
المعروف بمولانا
الصفحه ٢٢١ : ، وإذا كثر خوض الدواب والعربات في هذا الماء اشتدّ
وحله ، وزاد صعوبة فذهب الأمير إلى راحلتي وقدّمني أمامه
الصفحه ٢٢٨ :
ذكر السلطان
المعظّم محمد أوزبك خان (٣٦).
واسمه محمد أوزبك
بضم الهمزة وواو وزاي مسكن وباء موحدة
الصفحه ٢٩ : العصر فرأينا أهلها قد خرجوا لتشييع جنازة وقد
أوقدوا خلفها وأمامها المشاعل ، واتبعوها بالمزامير
الصفحه ٥٠ : يقول فيها من جملة ما يقول :
" إذا رأيت يتيما قد خفض رأسه في
ذلة وانكسار فحذار أن تقبّل أمامه واحدا من
الصفحه ٥٩ : سعة فاطالوا وأطابوا وفيها قال
الإمام القاضي أبو محمد عبد الوهّاب بن علي بن نصر المالكي البغدادي (١٨٣
الصفحه ٦٧ : عندهم : الملك وبهادر بفتح الباء الموحدة وضم
الدال المهمل وآخره راء ابن السلطان الجليل محمد خذابنده (٢١٨
الصفحه ٢١٧ : الراء ، مدينة كبيرة حسنة من بلاد
السلطان المعظّم محمد أوزبك خان وعليها أمير من قبله اسمه تلكتمور (١٠
الصفحه ٢١٨ :
التوجه إلى مدينة
السّرا حضرة السلطان محمد أوزبك فعملت على السير في صحبته واشتريت العجلات برسم
ذلك