الصفحه ٣٠٣ : من حماة في العشر الأول من ربيع الأول ووصلوا إلى حلب. ثم خرجت
عساكر حلب صحبة المقر العلائي ألطنبغا
الصفحه ٢٩٨ : بحلب المحروسة موضع قراسنقر ، فوصل سودي إلى حلب في ثامن ربيع الأول من
هذه السنة واستقر في نيابة السلطنة
الصفحه ١٥٢ : شداد :
أول من درس بها الفقيه الإمام الحسين بن محمد بن أسعد ، ثم تولاها فخر الدين يوسف
ولم يزل إلى أن
الصفحه ٣٩٩ : الغنيمة أولى من مجيئه إلى
الديار المصرية ومحاربة برقوق ، فكرّ راجعا إلى بلاد الهند واستولى عليها. وبسط
الصفحه ٦٦ : الموصلي الشافعي ، وكان من أعيان فقهاء
عصره ، ولما وصل إلى حلب ولي تدريسها والنظر فيها ، وهو أول من درس بها
الصفحه ٢٨٦ : والعساكر وعادوا إلى الديار
المصرية فوصل إليها في عاشر جمادى الأولى من هذه السنة.
وأما التتر
فإنهم أقاموا
الصفحه ٢٠٣ : بالقلعة الحلبية ومدبر الدولة بعد وفاة معتقه ، انتهت
عمارتها في سنة ثمان عشرة وستمائة ، وأول من درس بها
الصفحه ٢٧٥ : حلب وتوجه منها إلى قلعة الروم في العشر الأول من
جمادى الآخرة من هذه السنة وهي حصن على جانب الفرات في
الصفحه ٢٩ : جمادى الأولى من سنة ثلاث وخمسين وخمسمائة واستولى على كل من فيها لبني منقذ
وسلمها إلى مجد الدين أبي بكر
الصفحه ١٥٥ :
وعظم من الضجيج والعويل ما شغلهم عن الصلاة فصلى عليه الناس أرسالا. وكان
أول من أمّ بالناس القاضي
الصفحه ٢١٠ : يوم الخميس لتسع بقين من ربيع الأول من هذه
السنة وفعلوا من القتل والنهب مثل ما تقدم ذكره ، ثم رجعوا إلى
الصفحه ٧٤ : : (المدرسة الشاذبختية) تقدم لنا اسم بانيها ، وأول من درس بها موفق الدين أبو
الثنا محمود بن النحاس باعتبار شرط
الصفحه ١٥٨ : المتقدم رحمهالله.
وقال القاضي
ابن شداد في القسم الأول من كتابه السيرة الصلاحية الذي ذكر فيه مولده
الصفحه ١٧٨ : الأولى من هذه
السنة ابتدأ الملك الظاهر المذكور حمّى حادة ، ولما اشتد مرضه أحضر القضاة
والأكابر وكتب نسخة
الصفحه ٢٤٩ : غازي ابن السلطان الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب وعقد عزاه
بجامع دمشق في سابع جمادى الأولى من هذه