الصفحه ١٦ : العرب
من كان يغزو
بلاد الشرك مكتسبا
من الملوك
فنور الدين محتسب
الصفحه ٤٠٦ : ربيع الأول طلبني ورفيقي القاضي
شرف الدين وأعاد السؤال علينا ، فقلت له : الحق كان مع علي وليس معاوية من
الصفحه ٢٢١ :
وكانوا أطرافا أراذل ، فاجتمعت البحرية على قتله بعد نزوله بفارسكور وهجموا
عليه بالسيوف ، وكان أول
الصفحه ٢٦٣ : أعمالها
وأمرهم بإحراق ضياعها ومزارعها ، إلى أن وصلوا إلى ساحل البحر فنهبوا من كان بأياس
١ من التجار ، ثم
الصفحه ١٤٤ : صلاح الدين ذلك
أمر بالطارقيات والجفتيات فصفت على الطريق مما يلي البحر من أول المضيق إلى آخره ،
وجعل ورا
الصفحه ٢٤ : عجب أن
يملك الساحل البحر
وهي طويلة جدا
اكتفينا منها بهذا المقدار.
وفي هذه السنة
فارق صلاح
الصفحه ٢٣٣ : القلعة واشتدت مضايقة التتر لها نحو
شهر ، ثم سلمت بالأمان في يوم الاثنين الحادي عشر من ربيع الأول. ولما
الصفحه ٣١٩ : ومعهم ابن قرمان فتركوها أوحش من بطن حمار ،
فبعث تكفور رسله في البحر إلى دمياط فلم يأذن السلطان لهم في
الصفحه ١٢٢ : الملوك إليها وأناخ
عليها وقابلها وقاتلها وعالجها ولو شاء لعاجلها ، ولما أطلت عليها راياتنا ألقى من
فيها
الصفحه ٤٠٢ : التي نزل فيها تيمور لنك وهما باب النصر وباب القناة.
ويوم وصوله وهو
يوم الخميس تاسع ربيع الأول برز من
الصفحه ٤٠٥ : نفس عبد الجبار مثل ذلك ، وألقى تيمور لنك سمعه وبصره
إلى ، وقال لي عبد الجبار يسخر من كلامي : كيف سئل
الصفحه ٢٠٠ : المحاويج وأرباب
الرواتب ، وله بمكة حرسها الله تعالى آثار جميلة وبعضها باق إلى الآن ، وهو أول من
أجرى الما
الصفحه ١٣٥ : الدين يوسف صاحب إربل وقد كان أول من دخل في خدمة السلطان وأول
ما قصد تلك البلاد في المرة الأولى ، واقتدى
الصفحه ٣٢٣ : من جمادى الأولى قدم الأمير سيف الدين طرغاي إلى حلب نائبا بها ، وسرّ الناس
بقدومه وأظهروا الزينة
الصفحه ١٠٤ : والعقائد لغير الحق مستجيبة ، فتلك الولاية أولى من
منحها من فتحها ، وكان سلطانها من أدخل في كان شيطانها