الصفحه ١١٨ : فضيّة ، وأسواق حسنة ، وخانات مستحسنة ، ومنها
يركب في المعدّية (٤) إلى المدينة العظمى القسطنطينيّة
الصفحه ٤٩ : ، ولا بدا فيه حاجب الأسفار ، إلّا وقد أشرفنا على مدينة حماة ، جعلها
الله تعالى في حفظه وحماه ، تتلع
الصفحه ٦٠ : (١) ، ثم قصدنا باب المقام الحميد) (٢) ودخلنا مدينة حلب بسلام ، وذلك يوم الأربعاء سابع عشرين
شهر الصيام
الصفحه ١٠١ : والإمام ، وخارجه منارة عالية ذات طول مديد ، وهي مفردة في المدينة ترى من
خارجها من نحو نصف بريد ، والبرد
الصفحه ١٢١ :
إليه بسببنا رسالة
، وأزاح عنه بمعرفتنا الجهالة ، فحييناه بالتحية والسلام ، ودخلنا المدينة بسلام
الصفحه ١٣٤ : ، وأكّد عليه بسبب ذلك ووصّى ، فبادر (٢) ذلك سفر السّلطان إلى مدينة برصاه (٣) وصحبه إبراهيم باشا الوزير
الصفحه ٢١٠ : ، أسبغ الله تعالى نعمه عليه ، وخرجنا من المدينة ،
ونزلنا في السفينة ضحى يوم الاثنين المكرّم ثاني عشر شهر
الصفحه ٢٥٥ :
التعريف بها ، وهي مدينة تركية قرب شواطىء بحر مرمرة الشرقيّة ، وهي مدينة أثرية ،
كان اسمها في القديم «نيقية
الصفحه ٢٧٣ : والأفضال ، وحرس سعده
وثبت مجده ، أحلته هنالك الأقدار ، واطمأنت به في تلك المدينة الدار ، منعزلا عن
مداخلة
الصفحه ٢٨٣ :
وسرت في دولة
وأمن
ما حمد الحامدون
حمدا
ثم كررنا الوداع
خارج المدينة ، وعضدي
الصفحه ٢٩١ :
حتى عنّ لنا [١٦١
أ] ما يقتضي المسارعة والبدار ، إلى مدينة آق شهر (١) وشهرتها عندهم أقشار ، فوصلنا
الصفحه ٢٩٧ : مدينة أدنة ، فنزلنا بها في عمارة لابن رمضان مستحسنة (٤) ، وألقى كلّ منّا عصاه وخلع رسنه ، وغشيه ممّا
الصفحه ١٤ : أولاد السّلطان ، ويورد خبر سفر السّلطان إلى مدينة
بروسا ، ثم تفشي الطاعون في عام ٩٣٧ ه ، كما نجد أن
الصفحه ١٥ :
بالحديث إلى تاريخ البناء أو العمارة أو تاريخ فتح مدينة من المدن التي زارها ،
وقد وجدنا أن الغزّيّ انفرد
الصفحه ٢٣ : الصحبة ، إلى أن كمل
الاستعداد ، وحصلت الراحلة والرفقة والزاد ، وخرجت من مدينة دمشق المحروسة ، ومن
المنازل