الصفحه ١٢٣ : من قناطير الأشربة والأكحال الرفيعة المطيبة ،
والأدوية الحسنة المعجبة ، وسائر المعاجين المعمولة على
الصفحه ٢٢ : محل تخت الملك مدينة قسطنطينيّة (٤) لأمر اقتضى ذلك ، وألجأ إلى سلوك هذه المسالك في مدينة
دمشق الشّام
الصفحه ٤١ : الشمس بفيها من ظلها ، ودخلنا المدينة على حين غفلة من أهلها ، لنخبر وبلها
من طلها ، وعلّها من نهلها
الصفحه ١٠٠ : الخميس ، فوصلنا مدينة أركلي (٣) والشمس مستوفية اللألاء مرتقية درجة العلاء ، لا إلى هؤلاء
ولا إلى هؤلا
الصفحه ١٠٤ :
وصلنا ضحوة
الأربعاء تاسع عشر الشهر للمدينة البيضاء ، وهي التي تسمى عندهم بآق شهر (١) ، وهي مدينة
الصفحه ١٠٥ : المشاعل والفوانيس شموسا وأقمارا ، إلى أن وصلنا إلى مدينة قرا حصار (٤) يوم الجمعة حادي عشر الشهر وقت
الصفحه ١١١ : ، إلى أن
وصلنا وقت الضحى الأنيق ، عند تعالى وجه الشمس الشريق ، من يوم الأربعاء إلى مدينة
أزنيق (٢) ، وهي
الصفحه ٢٦٠ : وصلنا
بلدة أسكودار (٢) وقت الزوال ، فذهب ذلك الكرب وزال ، ثم نزلنا في المعديّة
قاصدين المدينة العظمى
الصفحه ٣٠٤ : ، وأردف إعجازا وناء بكلكل ، فوصلنا إلى خارج المدينة ،
وهم مشاة (بين يديّ) (١) بسكينة ، فجددنا هناك معهم
الصفحه ٣١٠ : بإسعادنا ، إنّه على كل
شيء (٢) قدير ، وبالإجابة جدير.
فأقمنا بتلك المدينة
ذلك النهار بتمامة ، ثم ليلة
الصفحه ٣٩ : الارتياح ، ثم فارقناه وهو يصفر ، ويتبلّج وجهه ويسفر ، ونحن نحضر في السير ولا
نخسر ، حتى وصلنا إلى مدينة
الصفحه ٤٤ :
الورس (١) ، ثم صقلت مرآتها وانجلت ، ورفعت رايتها وعلت ، فوافينا
مدينة حمص ذلك الوقت من يوم السبت
الصفحه ٨٧ : ، فلما تعالى النهار
وترافع ، وتوالى حرّه وتتابع ، وصلنا إلى مدينة المصّيصة (٤) بعد أنّ سلكنا مسالك وعرة
الصفحه ٩٠ :
ننجد وآونة نغور ، حتى كادت عين الشمس تغور ، فوصلنا حينئذ مدينة أدنة (٣) ، وهي مدينة صغيرة مستحسنة ، قد
الصفحه ١٠٢ :
ليلة الأحد سادس
عشر الشهر سروة فوصلنا مدينة قونية (١) ضحوة ، والشمس قد اكتسبت بعد ضعفها قوة