الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام : « إن أمامكم عقبة كؤوداً ومنازل مهولة ، لا بدّ لكم من الممر بها ، والوقوف عليها ، فإمّا برحمةٍ من
الصفحه ٩ : المعاد ( مَعْوَد
) على وزن ( مَفْعَل ) قُلبتْ واوه ألفاً ، ومثله : مقام ومراح ، وقد جاء على الأصل في حديث
الصفحه ١٦ : خافية ، فيسألون عن كل أعمالهم وتصرّفاتهم وعمّا أبدوه وأخفوه من خير وشرّ ، ثم يلقون الجزاء وفاقاً على ما
الصفحه ٩٥ : أذهب دهره . . . فهو يعضّ يده ندامةً على ما أصحر له عند الموت من أمره ، ويزهد فيما كان يرغب فيه أيام
الصفحه ٢٧ : ، وفي ما يلي بعض الأمثلة على ذلك (١) :
أ ـ إحياء قوم من بني
إسرائيل ، قال تعالى : (
أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٨٨ : ، فهو على الرغم من تبدّل تركيبه على ما قرره العلم ، لكنه محافظ على وحدة شخصيته مهما امتدّ به العمر
الصفحه ١٨ : عليهالسلام : « والله لأن أبيت على حسك السعدان مُسهّداً ، أو أُجرّ في الأغلال مُصفّداً ، أحبّ إليّ من أن ألقى
الصفحه ٦٣ : الدنيا كما لعبت بي ، جمعت المال من حلّه وغير حلّه ، فالغنى لغيري والتبعة عليَّ ، فاحذروا مثل ما حلّ بي
الصفحه ٧٣ : ) (١) .
٣ ـ الآيات الدالة
على إخراج الأموات من القبور ، كقوله تعالى : ( وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ
الصفحه ٨٤ : المهالك ، سراعاً إلى أمره ، مهطعين إلى معاده . . . »
(٤) ، فدلّ على أنّهم سيُبعثون وإن افترستهم السباع أو
الصفحه ٦٦ : وتكلّ مع توارد الأفعال عليها ، فإنّ من نظر إلى قرص الشمس طويلاً لا يكاد يدرك في الحال غيره إدراكاً تاماً
الصفحه ١١٩ : أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن
شَيْءٍ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ ) (٣) .
والحشر من
الصفحه ٦ :
رَمِيمٌ * قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ )
[ يس
الصفحه ٤٥ : ، وتوصلهم إلى ثوابهم ، والمجرمون الذين ارتكبوا الجرائم الفظيعة بحقّ الإنسانية ، وتوفّروا على النعم والملذّات
الصفحه ٦٢ : ء
لرسول الله ، اخرجتموه من منزله وطردتموه ، ثم اجتمعتم عليه فحاربتموه ، فقد وجدت ما وعدني ربي حقاً ، فهل