الصفحه ١٤١ : من تحتها الأنهار ، وهم يفترشون بسطاً حساناً من العبقري ، بطائنها من استبرق ، ومتكئون على وسائد خضر
الصفحه ١٣٢ : الدنيا بشيء ، وإنّما الحساب هناك على من تلبّس هاهنا ، ومنهم من يحاسب على النقير والقطمير ، ويصير إلى عذاب
الصفحه ٧ : المنسجم ، يقودنا إلى الايمان بالقدرة العظيمة ، لبديع السماوات والأرض ، على إحداث النشأة الثانية ، كما أحدث
الصفحه ١٢٢ : ، والبصر عما يطرف ، والفؤاد عما يعقد عليه » (٢) .
والسؤال يستغرق كلّ
وجود الانسان وكيانه واعتقاده ، لما
الصفحه ١١٢ : الاُمة أولها ، فليرتقب عند ذلك الريح الحمراء أو الخسف أو المسخ » (٢) .
الثاني :
ما يكون على شكل حوادث
الصفحه ٥٣ :
الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا )
(١) .
٥
ـ الروح بمعنى الكتاب والنبوة
: قال تعالى
الصفحه ١١٦ :
الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ
إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ) (١) وقال
الصفحه ١٠٥ :
أدلة
تجرد الروح ، ونقتصر هنا على ذكر ثلاث منها :
١ ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣ : ـ وما فيها من السجن والاعدام والابعاد وغيرها ـ قادرة على كبح جماح النفس الانسانية وسيرورتها باتجاه تطبيق
الصفحه ١٢٦ : نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم على اُمّته ، قال تعالى : ( فَكَيْفَ إِذَا
جِئْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ١١٥ : من المنازل
الشديدة والمواقف العصيبة على ابن آدم ، لما فيها من شدّة الأهوال ، ورهبة الفزع ، وطول
الصفحه ٥٠ :
مِنْ أَمْرِ رَبِّي ) أي مما استأثر ربي بعلمه ، ولم يُطلع
عليه أحداً (١) .
الثالث :
أنه
الصفحه ٨٣ : المجال ، ونحاول الإجابة عليها .
أولاً ـ شبهة الآكل والمأكول
وهي شبهة قديمة ،
ذكرها إفلاطون وغيره من
الصفحه ١٠٢ : لما كان منه من تضييع النعم »
(٢) .
٣
ـ سؤال منكر ونكير
: وفي عالم البرزخ
ينزل الله سبحانه على الميت
الصفحه ١٤٦ :
أدخلوا
أبواب جهنم خالدين فيها ، فبئس مثوى المتكبرين ، هذا والنار تنتظرهم من مكانٍ بعيد ، فإذا