الصفحه ٦٨ : توجه إليها بعقلٍ وحكمة إلى الحدّ الذي استعان بعض العلماء بالأرواح في حلّ ما يجهلونه من مسائل معقدة
الصفحه ٨٦ :
فواضل
المكلف ، وذكر العلامة في شرحه : أنه اختلف الناس في المكلف ما هو على مذاهب . . منها قول من
الصفحه ١٢٠ : ، فيحشر المتقون ركباناً ( يَوْمَ نَحْشُرُ
الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَٰنِ وَفْدًا )
(٤) وعلى وجوههم مظاهر
الصفحه ٤٤ :
وعليه فإن واقع
الحياة الدنيا بما يحمل من متناقضات الراحة والعناء ، والصحة والمرض ، والغنى والفقر
الصفحه ٤٧ : وجوده إلى موضع يقوم به ، والجوهر : ما قام بنفسه ، راجع : تجريد الاعتقاد / نصير الدين الطوسي : ١٤٣ ـ مكتب
الصفحه ٥٧ : )
(١) ، وإذا فارقت الأبدان فهي باقية ؛ منها منعّمة ، ومنها معذّبة إلى أن يردّها الله تعالى بقدرته إلى أبدانها
الصفحه ٩١ : قيامته ، يرى ما له من خيرٍ وشرّ » (٢) . وقال أمير المؤمنين عليهالسلام : «
الموت باب الآخرة
الصفحه ٩٢ : الملائكة ، ويتوّفاهم ملك الموت من الملائكة مع ما يقبض هو ، ويتوفاها الله تعالى من ملك الموت » (٥) .
غمرات
الصفحه ٦٤ :
٥ ـ وعن حبّه العرني
، قال : خرجت مع أمير المؤمنين عليهالسلام إلى الظهر ، فوقف بوادي السلام
الصفحه ٤٠ : شَيْءٍ قَدِيرٌ ) (٢) .
فالتأمل في خلق
السماوات والأرض يقودنا إلى الإيمان بعالم الآخرة ، ذلك لأنّ الذي
الصفحه ١١٣ : كثيرة ورد ذكرها في الحديث ، منها : نارٌ تخرج من قعر عدن ، تسوق الناس إلى المحشر ، ولا تدع خلفها أحداً
الصفحه ١١٨ : وَيْلَنَا مَن بَعَثَنَا مِن مَّرْقَدِنَا
هَٰذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَٰنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ * إِن
الصفحه ١٣٧ :
والسعادة
، ودار المقامة والكرامة ، لا يمسّ أهلها فيها نصب ، ولا يمسّهم فيها لغوب ، ولهم فيها ما
الصفحه ١٤ : وعلنه ، وذلك لما للروح من قدرة ذاتية على كبح جماح صاحبها ، لأنها من عالمٍ علوي ، فتنزع بفطرتها إلى
الصفحه ٨٥ : ء الخلق ، وهي باقية من أول العمر إلى آخره ، لا جميع الأجزاء على الإطلاق ، والأجزاء الأصلية التي كانت