الصفحه ١٢٦ : »
(١) .
ب
ـ الأنبياء والأوصياء
: دلّ الكتاب الكريم
على أنّ الله سبحانه يستشهد كلّ نبي على اُمّته يوم القيامة ، ويستشهد
الصفحه ١٥٣ : ......... ٩٧
ب ـ تجسّد المال
والولد والعمل ..... ٩٨
ج ـ معاينة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والأئمة
الصفحه ٣١ :
إلّا
الظن الذي لا يُغني من الحق شيئاً ، قال تعالى : (
وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا
الصفحه ١١٦ :
الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ
إِلَّا مَن شَاءَ اللَّهُ ) (١) وقال
الصفحه ١٢٥ : ، فان قُبلِت قُبِل ما سواها »
(٢) .
ولا ينجو من أهوال
يوم الحساب إلّا من حاسب نفسه في الدنيا ، ووزن
الصفحه ٧٩ : إحياء الطيور لإبراهيم عليهالسلام وإحياء قتيل بني إسرائيل والعزير وأصحاب الكهف وغيرها إلّا أمثلة حية
الصفحه ١٩ : * أَلَا يَظُنُّ أُولَٰئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ * لِيَوْمٍ عَظِيمٍ ) (٢) .
والإسلام يؤكد أن
الانسان
الصفحه ٣٢ : يكذب أهله ، والذي بعثني بالحق لتموتنّ كما تنامون ، ولتبعثنّ كما تستيقظون ، وما بعد الموت دارٌ إلّا جنّة
الصفحه ٥٥ : ذاتها وظيفة له ونتيجة لعلاقته بالعالم الخارجي ، وأن الأفكار والأماني لا توجد إلّا من خلال عملية مادية
الصفحه ٨٠ : الدُّنْيَا مَا هَٰذَا إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يَأْكُلُ مِمَّا
تَأْكُلُونَ مِنْهُ وَيَشْرَبُ مِمَّا
الصفحه ١١٠ :
تعالى : ( كُلُّ شَيْءٍ
هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ) (٤) فلو كانت الجنة مخلوقة الآن ، لوجب هلاكها ، والتالي
الصفحه ١٤٥ : ، واستكثروا منها ، وتقرّبوا بها ، فانها كانت على المؤمنين كتاباً موقوتاً ، ألا تسمعون إلى جواب أهل النار حين
الصفحه ٢١ : ينشدها
الإنسان إلّا ليقينه بمعادٍ يثاب فيه على إحسانه ويعاقب على إساءته ، فهو يسيطر على نفسه بقوة عقيدته
الصفحه ٣٠ : الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ * مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ
الصفحه ٤٢ : ، لأنّ الفعل لا يخرج عن العبثية إلّا إذا ترتّب عليه فائدة أو غاية عقلائية ، وترتب الفائدة أو الغاية موقوف