الصفحه ١٠٢ : تقديران تقدير عامر علما وتقدير خروج عمر عنه ، لكن في كلام الشيخ
أنه معدول عن اسم الجنس وهو ينافي ما مر
الصفحه ١٠٧ : ، ثم هذه التوهمان ضعيفة لما مر حكم المصنف ؛ لضعف منعها لأجل هذا
التوهم. (عافية).
(٣) قوله : (لا
في
الصفحه ١١٢ : مر ، وأما البعض وهو
المنادى المستعان باللام فلم يعتبره للاطراد. (ع).
(٦) قوله : (وإنما
جعل) يعني لم
الصفحه ١٣٢ : الشارح مع عامة
الشروح حتى شرح المصنف ، فحمل على ما كان بمعنى النديم ، والأحسن له أن يريد ما مر
، ويمكن
الصفحه ١٤٨ : علم الفاعلية وجعل العهد على ما مر آنفا. (لارى).
(٣) من اسم بمعنى
البعض مرفوع محلا بأنه مبتدأ خبره
الصفحه ١٥٣ : مرية بينهما
، فكان حقهما أن يلي الفعل فإذا يلي الفعل الفاعل كان المفعول به ساقط عن مرتبته ،
فإن يلي
الصفحه ١٥٧ : ومعنى ، وأنه ممتنع كما مر. (متوسط).
ـ وكذا اتصل بصلته وصفته ضمير المفعول
عند من لم يجوز الفصل بين
الصفحه ١٥٨ : هو ممتنع فى تأخير
الفاعل عن المفعول الواقع بعد إلا مع التوسط كما مر في وجوب تقديم الفاعل على
المفعول
الصفحه ١٨٥ :
مُشْرِكٍ)[البقرة
: ٢٢١]. أقول : المراد المسند بالإسناد التام ، فخرج بدلا إسناد حقيقة على ما مر
تعريفه في
الصفحه ٢٠٠ : ظاهر ، وفي الثاني ، جود
الاتحاد بينهما في المعنى ؛ لأن حلو حامض بمنزلة مرّ ، قال الأخفش : إن الثاني في
الصفحه ٢٠١ :
وإمّا بحسب
اللفظ فقط ، نحو : (هذا حلو حامض) ، فإنها في الحقيقة خبر واحد، أي : (مر) (١) وفي هذه
الصفحه ٢٠٤ : ـ على
ما مر (مانعان) (٢) عن دخوله (٣) عليه ؛ لأن صحة دخوله عليه إنما كان لمشابهة المبتدأ
والخبر للشرط
الصفحه ٢٥١ : الاستغاثة منه (وجيه الدين).
(٨) من بعد عجبه إلى
أحوال ويتبع من عجائبه ولم ينظر مرة أخرى هذا معنى التخلص
الصفحه ٢٦٤ : معا.
(والتزموا)
يعني : العرب (رفع الرجل) مثلا وان كان صفة وحقها جواز الوجهين ، الرفع والنصب كما
مر
الصفحه ٢٨٧ : هذا لما مر من أن في نداء اسم الإشارة نوع كراهة ، فكان الأصل ـ