الصفحه ١٨٧ : واو الحال : ما أريك إلا وشخص يضربك ، والسادس بعد أما : نحو :
أما غلام فليس عندك ، والسابع الجواب
الصفحه ١٩٢ : ، والخامس : جواب شرط جازم ، والسادس :
تابعا لمفرد ، والسابع : تابعا لجملة لها من الإعراب. (مفاتيح
التحقيق
الصفحه ٣١٠ : الكشاف
(غجدواني).
(٦) كما أن في القراءة الشاذة لمكان الأمر ؛ لأن فعل المر لا يحسن أن يكون
خبرا فقوى
الصفحه ١١٧ :
حرفان متحركان أو ثلاثة أحرف أوسطها ساكن وهي (١) التي لا تجمع جمع التكسير مرة أخرى ، ولهذا (٢) سميت
الصفحه ٣١ : الحرف في اللغة الطرف فذكر مرة في طرف ، ومرة
في طرف آخر ؛ لأن الشروع في البيان من القريب أولى ، ولعدم
الصفحه ١٩٦ : الإضمار
قبل الذكر وإنه غير جائز كما مر غير مرة.
(٨) يعني : لم يعلم
أن زيدا فاعل للفعل والكلام جملة واحدة
الصفحه ٣٧٧ :
كالنفس لما مر أنها لا تدل على ذاته فكانت نصا بل الاثنين وصف له والثالث ملك له (م).
(٤) أي : لا يصح أن
الصفحه ٤٧٦ :
التقاء الساكنين إن لم تتحرك واختير الفتح لخفته.
(وإما الأسماء
الستة) التي مرّ البحث عنها مضافة
الصفحه ٤٩١ : ء بحالة نفسه تمحلا وذلك ؛ لأن نصبه على التشبيه بالمفعول
تمحلا والجر تابع للنصب كما مر فيلزم أن يكون الضمير
الصفحه ٣٩ : كلمة هل كلمة ، فأجاب بما ترى. (لمحرره).
(٣) قد مر أن الأقسام
ههنا بحسب القسمة العقلية أربعة ، أن يكون
الصفحه ٤٢ : للعام إلا في ضمن الخاص ، وقد مر تحققه هذا في
صدر تعريف الكلمة في قوله : (وقد أجيب من
الإشكالين). (مصطفى
الصفحه ٧١ : ما مر من جمع المؤنث والملحق به نحو عرفات ومسلمات
علمين فإنها عند الأكثر بالضمة والكسرة ، وقال أبو
الصفحه ٧٥ : ، أعني : بالألف في حالة الرفع ، وبالياء في
حالتي النصب والجر ، نحو : جاءني الرجلان كلاهما ، والمرأتان
الصفحه ٨٧ : ، وأدناها يوجب
كون الاسم عاملا كما في الاسم الفاعل. (لمحرره).
(٤) أي : الإعراب
المختص بالاسم الجر لما مر
الصفحه ٩٣ : عنها في الوزن والهيئة كما مر من الأمثلة ؛ لأنه إذا لم تكن
مغايرة لها تكون الثانية عين الأول ، فلم يوجد