الصفحه ٧٢ : (١) ، وكان بسيل متوسطا بلد البلغر ، فقصد ملكونا إليه وأوصل
إليه الكتاب وأعاد عليه ما يحمله من الرسائل إليه
الصفحه ٨٦ : علي في كتابه «غوطة دمشق» ص :
٢٢٤ فقال : تسمى بيت ألاهيه ، كانت من أعمر القرى ، أشبه ببلدة ، وهي على
الصفحه ٨٧ : ملاحق كتابي
مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية : ٣٠٦ ـ ٣٠٨ ، ٣٤٥ ـ ٣٤٨ ، حيث ترجمة لكل من بشارة
الاخشيدي
الصفحه ٨٩ : على دمشق ستة عشر يوما. انظر كتابي : مدخل إلى تاريخ
الحروب الصليبية ص : ٣٤٧.
(٣) الذي ذكره
المقريزي
الصفحه ٩٥ : لنا عمل وفهد حي
مأمول
__________________
(١) كذا في الأصل وفي
مرآة الزمان وعند الصفدي في كتابه
الصفحه ٩٩ : الفاطميين ، على أن بعض الباحثين
يرى أن السبب هو التخصص والكفاءة ، فالجغرافي المقدسي حين وصف في كتابه أحسن
الصفحه ١٠٠ : فيه ، والكلام عليه وعلى الكتّاب النصارى ، إلى أن قبض
على جماعتهم ، فلما حصلوا في القبض أمر الحاكم بأن
الصفحه ١٠١ : له ،
وصلنا من كتبه قطعة من كتاب «أدب الخواص» الايناس في علم الأنساب ، وشرح سيرة ابن
هشام ، وهي جميعا
الصفحه ١٠٤ :
مستقلا بصناعتي الكتابة والانشائية والحسابية ، وحين مرض وأشفي ، وصى بحمل تابوته
إلى الكوفة ودفنه في المشهد
الصفحه ١١٢ : خلت من جمادى الأولى من السنة
، فدامت ولايته إلى أن ورد كتاب عزله عنها ، وسار منها في يوم الثلاثاء سلخ
الصفحه ١١٧ :
والشاحج» وكتاب «القائف» اغتيل في بداية عهد الظاهر. انظر زبدة الحلب : ٢ / ٢١٥ ـ ٢٢١.
(٣) من شعراء المعرة
الصفحه ١١٩ : طرد الفاطميين ، انظر كتابي : امارة حلب ـ ط.
بيروت ١٩٧١ : ١٠٠ ـ ١٠١.
(٢) في منطقة طبرية
على مقربة من
الصفحه ١٢١ : الدزبري في كتابه المقفى أن ما نهب من قصر دمشق / ٢٠٠ / ألف دينارا.
الصفحه ١٢٥ : جناها ، وإساءة ما أتاها ،
ذاكرا ما نزّل الله في كتابه المبين على سيد المرسلين (وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا
الصفحه ١٢٧ : النفوس (١) ، وأخذ الأموال ، وقتل الكتاب والعمّال ،
__________________
(١) أي ازهاق النفوس.