الصفحه ١٨٧ : (٣).
__________________
(١) سنسمع الكثير من
أخبار خلف بن ملاعب ولابن ملاعب ترجمة مطولة في كتاب بغية الطلب لابن العديم ،
نشرتها في
الصفحه ٢١٧ :
على فخر الملوك رضوان كتاب المستعلي بالله صاحب مصر مع رسوله ، يلتمس منه الدخول
في طاعته ، وإقامة الدعوة
الصفحه ٢٤٤ : أهلها (٤) ، وأنشأ كتاب الفتح بوصف الحال فيها الى سائر أعمال
المملكة ليقرأ على (٨٢ ظ) المنابر ويستنزل في
الصفحه ٥ : (١) ، يذكر فيه فضل نفسه وأهل بيته ، وأن دعوة القرامطة كانت
له وآبائه من قبله ، وتوعدهم وهددهم وسير الكتاب
الصفحه ٣١ : اعتقادهم ، ويقرّر في نفسه وجوب قتالهم ، ووقف جوهر على كتابه فعلم أنه مصرّ
على الحرب ، فسار إليه حتى إذا قرب
الصفحه ٥٦ : والدواوين واطرح الكتّاب المتصرفين من
المسلمين واستناب في الشام رجلا يهوديا يعرف بمنشا بن ابراهيم بن الغرار
الصفحه ٥٧ : عيسى بن نسطورس وسائر الكتّاب النصارى وإنشاء الكتب
الى الشام بالقبض على منشا بن الغرار والمتصرفين من
الصفحه ٦٥ : ،
وسيره على نجيب ، فوصل فائق إليه وقد عاد من الرقة وهو بظاهر حلب ، وأوصل إليه
الكتاب ، فلما وقف عليه جمع
الصفحه ٩٢ : سائر كتّاب الدواوين والأعمال ، ففعل
وحضروا وأوصلهم إليه ، وقال لهم : إن هذا فهدا كان أمس كاتب برجوان
الصفحه ٩٤ : شيء ، فكان على تدبير المال واطلاق الأرزاق رجل من الكتاب
نصراني يقال له ابن عبدون ، فشغب الجند في
الصفحه ٩٧ : والعسف والجور
مما لم يجر بمثله عادة في قديم الأزمان ولا حديثها ، فلما وصل الكتاب إليها ووقفت
عليه ، دخلت
الصفحه ١٠٣ :
بالطعن فوق
لباقة الكتاب
فالرمح ما لم
ترسلوه أخطل
والسيف ما لم
تعملوه ناب
الصفحه ١٠٩ : الخطوط ،
وينفذانه إلى حضرته. ووصل الكتاب اليهما فتوجها للعمل بما مثل إليهما.
وقد كانت النصارى
بمصر
الصفحه ١١٣ : وأربعمائة فنزل المزة ، ودخل القصر في غد ذلك اليوم ، فما شعر إلا وكتاب
العزل قد وافاه يوم الأحد لخمس خلون من
الصفحه ١١٥ : أن تعرضت لشخصية الدزبري وحياته وأعماله في كتابي «إمارة حلب ـ
١٠٠٤ ـ ١٠٩٤ م (بالانكليزية) ص : ١٢٩