الصفحه ٥٦٣ :
حسان المنبجي :
٤٨٩.
الحسن بن أحمد (الأعصم)
القرمطي :
١ ـ ٤ ـ ٥ ـ ٨ ـ
٩ ـ ٣١ ـ ٣٢
الصفحه ٤٤٦ : تقدر على دفعه
، وبعد هذا إيش تنتظر؟ فقال له : يا أمير حسان أنتظر الفرج من الله تعالى ، وما
انتظرت على
الصفحه ١٣٤ :
ولاية القائد ناصر
الدولة
أبي محمد الحسن بن
الحسين بن حمدان لدمشق في سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة
الصفحه ٩٩ : العداس من بين يدي قائد
القواد الحسين بن جوهر (١) ، فتضرب عنقه بحضرته ، ويأخذ رأسه ويضيفه الى الرأس ففعل
الصفحه ١٠٣ : أجازيكم
بخير ثواب
فلما سمع حسان بن
الجراح هذه الأبيات ، هشّ لها ، وجدّد القول له بما سكن جأشه
الصفحه ١١٨ :
المحرم سنة أربع عشرة وأربعمائة وبلغ حسان ابن مفرج بن الجراح خبره ، فقلق له
وتخوفه ، ثم علا ذكره وظهر أمره
الصفحه ٤٩٨ :
وورد الخبر من
ناحية حلب بوفاة الأديب أبي الحسين أحمد بن منير الشاعر ، في أيام من جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ٦ : الظهور بعسكره اليه (٢) ، وكان حسان بن جراح الطائي (٣) بعسكره مع القرمطي ، وكان قوته وشدته به
الصفحه ٩٢ : ،
فلما قرئت عليهم قبلوا الأرض وقالوا : الأمر لمولانا.
واستدعى الحسين بن
جوهر ، وكان من شيوخ الدولة
الصفحه ٩٧ : مساعدة للحسين بن جوهر
، وقد أفسد البلاد عليك ، وأوحش الناس منك ، فإن كنت يا أمير المؤمنين (٤١ و) تريد
أخذ
الصفحه ١٠٠ :
رجلا نصرانيا
خبيثا جلدا ، وبينه وبين أبي القاسم الحسين بن علي بن المغربي ووالده أبي الحسين
علي
الصفحه ١٠١ : ، ثم أمره أن يحضر أبا القاسم الحسين بن علي المغربي
وأخويه ويقتلهم ، فأما الأخوان فإنهما أخذا بعد ثلاثة
الصفحه ١٠٢ :
وحصل بحلّة حسان
بن المفرج بن دغفل بن الجراح فاستجار فأجاره ، وأنشده عند دخوله عليه وايمانه ممن
الصفحه ١١٩ :
النحر ، وسار إلى بيت المقدس ، وجمع العسكر ، وقصد صالح بن مرداس وحسان بن مفرج ،
وجموع العرب عند معرفته
الصفحه ١٤٠ :
عدة الإمام ، مصطفى الملك ، معين الدولة ، ذو الرئاستين ، حيدرة بن الأمير عضب
الدولة حسين بن مفلح ، إلى