الصفحه ١٨١ : أخيه السلطان العادل ملك شاه لمعونته على افتتاح
الشام بأمره له في ذلك (١).
وفيها توفي أبو
نصر الحسين
الصفحه ٢١٢ : ، وتولى حسين زوج أمه
تدبير ملكه». مدخل إلى تاريخ الحروب الصليبية : ٣٨٧.
الصفحه ٢١٦ : الأمير جناح الدولة حسين أتابك الملك فخر الملوك رضوان بحلب ،
استوحش من الملك استيحاشا خاف معه على نفسه
الصفحه ٣٢٥ : الحس ،
كريم النفس ، صادق الحدس ، عادلا عن الجور ، حائدا عن مذاهب الظلم ، فبكته العيون
، وحزنت له القلوب
الصفحه ٣٥٦ :
، كاتبا فاضلا ، بليغا محبوبا من الخاصة والعامة ، سديد الرأي ، حميد التدبير ،
صادق العزم ، صافي الحس ، كريم
الصفحه ٣٦٦ : بن حسان بن مسمار (١) بأن الأمير دبيس بن صدقة بن مزيد اجتاز بالحلة ، وكان قد
انهزم من العراق في خواص
الصفحه ٣٦٨ : وانقطع خبره ، وقد اختلفوا في قصته
، أما تواريخ البغداديين فانهم قالوا : ضل في طريقه ، فقبض عليه بحلة حسان
الصفحه ٣٨٢ :
سوار وحسان
البعلبكي ، فأوقعوا بهم وقتلوهم عن آخرهم في بلد الشمال ، وأسروا من وقع في أيديهم
حيا
الصفحه ٣٨٧ : ،
وصداء الحس
__________________
(١) قيل بأن شمس
الملوك اتهم يوسف بوالدته. زبدة الحلب : ٢ / ٢٥٦
الصفحه ٣٩٥ : يقصدنا أحد إلا وفينا نحن الظهر ، والعراق فيه لنا
كفاية ، فإن الحسين بن علي عليهماالسلام لما خرج الى
الصفحه ٤٠٤ :
السابع عشر من رمضان من السنة ، قتل الرئيس محيي الدين أبو الذواد المفرج بن الحسن
بن الحسين الصوفي ، رئيس
الصفحه ٤١٠ :
وثلاثين وخمسمائة ترددت المراسلات من الأمير شجاع الدولة أبي الفوارس المسيّب بن
علي بن الحسين الصوفي وجماعة
الصفحه ٤٢٧ : ء
العزمة والبسالة ، وحسن السياسة ، وذكاء الحس ، ولكن المقادير لا تغالب ، والأقضية
لا تدافع ، والله يفعل ما
الصفحه ٤٤٢ : الدولة أبي علي ، ثم أخوهما بمعز الدولة أبي الحسين وكل
منهم قد بلغ من علو المرتبة والمملكة ، ونفاذ الأمر
الصفحه ٤٧١ : ناحية بغداد بوفاة القاضي ، قاضي القضاة الأكمل فخر الدين عز الاسلام أبي
القاسم علي بن الحسين بن محمد