الصفحه ٥٣ : الحديد ، فحملوا جميعا على الكلبين فهزموهم وألجوهم الى حيطان داريا فرجعوا
ومن معهم من أصحاب بكجور خاسرين
الصفحه ٧٩ :
إليهم ، والمقابلة
لهم بما يقتضيه الرأي ، فلما وقفوا على ما ذكره ، خافوا وخرجوا إلى أخيه علي
الصفحه ٨١ : ء وتبعوه وتبعه
وجوه البلد ، فصار في عدد كثير ، وفتح برجوان خزائن السلاح ، وفرّقه على الغلمان
والرجال
الصفحه ٩١ :
وقال : أريد أن
ترتب الخدم في جانبي البستان فإني أقف على بابه ، وأنت بين يدي ، فإذا حضر برجوان
دخلت
الصفحه ٩٣ :
محمد بن الصمصامة على ما تقدم الشرح فيه ، عقيب إغراقه في الظلم وإيغاله في سفك
الدماء والجور ، وكان هلاكه
الصفحه ٩٩ : إلى مصر ، وقبض على أصحابه وأسبابه وأمواله وكراعه ، وسرّ الناس بهلاكه
وتباشروا بما كفوه من شره ، ووصل
الصفحه ١٣٧ : الوزارة
أبو البركات ابن أخي الوزير علي بن أحمد الجرجرائي وقبض عليه بعد ذلك في ليلة يوم
الاثنين النصف من
الصفحه ١٦٣ : وكسر ، فأمن الناس لهيبته ، ثم قبض على ابن
أبي الرضا ، خليفة الشريف القاضي ، المكنى بأبي الفضل اسماعيل
الصفحه ١٦٥ :
والوزير والكبير الى المسألة.
وفيها نزل الروم
على حصن أسفونا (١) ، وملكوه.
سنة اثنتين وستين
وأربعمائة
الصفحه ١٧٠ :
حصن هناك بيد من
اغتاله من الباطنية ، المتزيين بطريقة الزهّاد المتصوفة على القضية المشهورة (٦١
الصفحه ١٨٢ :
وفي هذه السنة نزل
عسكر مصر على دمشق مع ناصر الدولة الجيوشي ، وأقام عليها مدة يسيرة ، ولم يتم له
الصفحه ١٨٤ :
سنة أربع وسبعين
وأربعمائة (١)
فيها ملك الأمير
أبو الحسن علي بن المقلد بن منقذ حصن شيزر ، في يوم
الصفحه ١٨٩ :
وضايقها وواظبها
إلى أن افتتحها ، وملكها ، ورتب أمرها واحتاط عليها ، واعتمد على الثقات في حفظها
الصفحه ٢٠٠ :
وفيها توجه السلطان
العادل (٦٦ ظ) ملك شاه من أصفهان إلى بغداد معولا على قصد مصر لتملّكها ، فلما وصل
الصفحه ٢٠٤ : (١) كانا فارقاه الى السلطان بركيارق ، ودخولهما عليه وإكرامه
لهما وحسن موقع وصولهما منه وسروره بمقدمهما عليه